رقم الصفحة: رقم الحديث: لفظ التخريج: أرقام التخريج بالصفحة: التحقيقات ١٤٢٢: ٨١٠٢: سبيله: ١: رواه أحمد (١/ ٤٦٥) وجرى (١٠) وتلبيس (٧) والمنثور (٣/ ٥٦) وابن كثير (٣/ ٣٦٠) .
: ٨١١٣: أحسن: ٣: قيل: المعنى: أعطينا موسى التوراة زيادة على ما كان يحسنه موسى مما كان علمه الله قبل نزول التوراة عليه. قال محمد بن يزيد:
فالمعنى:«تماما على الذي أحسن» أي: تماما على الذي أحسنه الله- عز وجل- إلى موسى- عليه السلام- من الرسالة وغيرها.
قال القرطبي: أي: عن تلاوة كتبهم، وعن لغاتهم. ولم يقل عن دراستهما لأن كل طائفة جماعة.
١٤٢٦: ٨١٣٣: ربكم: ١: قال القرطبي: أي قد زال العذر بمجيء محمد صلى الله عليه وسلم. والبينة والبيان واحد والمراد محمد صلى الله عليه وسلم، سماه سبحانه بينة.
١٤٢٧: ٨١٣٧: نحو ذلك: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٢١٣) .
: ٨١٣٨: الملائكة: ٢: قال البخاري في تفسير هذه الآية: حدثنا موسى بن إسماعيل، حدثنا عبد الواحد، حدثنا عمارة، حدثنا أبو زرعة، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «لا تقوم الساعة حتى تطلع الشمس من مغربها، فإذا رآها الناس آمن من عليها» .