٦٦١: ٣٥٨٤: إلى: ١: في صحيح مسلم عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسلم: «كيف أنتم إذا نزل ابن مريم فكيف وإمامكم منكم» ؟.
رواه مسلم (ص/ ١٥٥، ٢٤٤) وأبو عوانة (١/ ١٠٦) والحاوي (٢/ ٢٩٩) والبغوي (٦/ ١٣٩) والمنثور (٢/ ٢٤٢) والفتح (٦/ ٤٩١) وابن كثير (٢/ ٤٠٨) والقرطبي (٤/ ١٠١، ١٦/ ١٠٦) .
وفي رواية عنه قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:«والله لينزلن ابن مريم حكما عادلا، فليكسرن الصليب، وليقتلن الخنزير، وليضعن من الجزية، ولتتركن القلاص فلا يسعى عليها، ولتذهبن الشحناء والتباغض والتحاسد، وليدعون إلى المال فلا يقبله أحد» .
صحيح. رواه مسلم في (الإيمان، ح/ ٢٤٣) والكنز (٣٨٨٤١) .
٦٦٢: ٣٥٨٥: ورافعك: ١: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ عِيسَى لَمْ يَمُتْ وَإِنَّهُ رَاجِعٌ إِلَيْكُمْ قبل يوم القيامة» . ابن كثير (٢/ ٣٨) والطبري (٣/ ٢٠٢) والمنثور (٢/ ٣٦) .
٦٦٣: ٣٥٩١: تختلفون: ١: صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٩/ ١٢٥) ومسلم في (الإمارة، ح/ ١٧٠) وأبو داود في (الفتن، باب «١» ) والترمذي (ح/ ٢١٩٢، ٢٢٢٩) وابن ماجة (ح/ ٦) وأحمد (٤/ ٩٧) والبيهقي (٩/ ١٨١) والمجمع (٧/ ٢٨٨، ٣١٢) ومطالب (٤٤١٧، ٤٤١٨) وتلبيس (١٨) والنبوة (٦/ ٥٢٧) والحاكم (٤/ ٥٥٠) وبداية