تَعَالَى:«إِنَّ رَبَّكَ لَسَرِيعُ الْعِقَابِ وَإِنَّهُ لَغَفُورٌ رحيم» قال: فالرب فيه ترهيب والرحمن الرحيم ترغيب.
وفي صحيح مسلم عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسلم: «لو يعلم المؤمن ما عند الله من العقوبة ما طمع في جنته أحد، ولو يعلم الكافر ما عند الله من الرحمة ما قنط من رحمته أحد» .
رواه مسلم في (التوبة، ح/ ٢٣) والترمذي (ح/ ٣٥٤٢) . وأحمد (٢/ ٣٣٤، ٣٩٧، ٤٨٤) وابن حبان (٢٥٢٣) والمشكاة (٢٣٦٧) والترغيب (٤/ ٢٦٢) والقرطبي (١/ ٣٤، ١٣٩) .
وصححه الشيخ الألبانى. (الصحيحة:
ح/ ١٦٣٤) .
: ٢٢: ينتحلوه: ٣: في «الأصل»«ينتحلونه» والتصحيح من «ابن كثير»(١/ ٣٧) .
٢٩: ٢٣: علي: ١: قال ابن كثير: والدين الجزاء والحساب كما قال تعالى: «يومئذ يوفيهم الله دينهم الحق» وقال: «أإنا لمدينون» أي مجزيون محاسبون، وفي الحديث: