(٢) قالها زويمر في مؤتمر لكنو بالهند سنة ١٣٢٩هـ (١٩١١م) وكان هو رئيس المؤتمر لما له في التبشير من سجل حافل ـ الغارة على العالم الإسلامي: ص١٠٢ (٣) قالها وليم جيفور في مؤتمر للتبشير المنعقد سنة ١٣٢٤هـ ـ ١٩٠٦م في منزل أحمد عرابى الذي صادره الإنجليز بعد ثورته (٤) انظر: مزيدًا من التفصيل لهذا الموضوع في أساليب الغزو الفكري للعالم الإسلامي: ص ٣١، د. على محمد جريشة، ومحمد شريف الزيبق، دار الإعتصام (٥) راجع تحليلًا رائعًا للأستاذ الدكتور محمد محمد حسين ـ أستاذ الأدب الحديث بجامعة، الإسكندرية ـ في كتابة الإسلام والحضارة الغربية، نشر دار الفتح، ط٢، سنه ١٣٩٣هـ، والكتيب عبارة عن محاضرتين ألقاهما بالكويت سنة ١٣٨٥هـ، وهو يتناول أثر التغريب وله في نفس الخط مؤلف آخر تحت عنوان (حصوننا مهدده من الداخل) مجموعة مقالات نشرها في مجلة الأزهر (٦) إبراهيم خليل أحمد، المستشرقون والمبشرون في العالم العربى والإسلامي، من مكتبة الوعى العربى بالقاهرة ١٣٨٤هـ