للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

إذا قضاه بسعر يومها، ولم يجعل للمقضي فضلا؛ لأجل تأجيل ما في الذمة؛ لأنه إذا لم ينقصه عن سعرها شيئا فقد رضي بتعجيل ما في الذمة بغير عوض، فأشبه ما لو قضاه من جنس الدين، ولم يستفصل النبي - صلى الله عليه وسلم - ابن عمر حين سأله، ولو افترق الحال لسأل واستفصل.