للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

عظيما لم يسبق إلى مثله ولم يلحقه أحد فيه " (١).

والكتاب بدأه الإمام أحمد بزهد النبي صلى الله عليه وسلم، ثم بزهد الأنبياء، ثم بزهد الصحابة، ثم بزهد التابعين.

طبع الكتاب عدة طبعات بدون أي عناية علمية، إلى أن جاء الأستاذ محمد جلال شرف وحققه تحقيقا لا بأس به، ثم حققه ورقم نصوصه وفهرسها الأستاذ: محمد السعيد بن بسيوني زغلول.


(١) البداية والنهاية لابن كثير (١٠/ ٣٢٩).