٣ ما بين المعقوفين زيادةُ يقتضيها السّياق. ٤ أي: (حَتَّى) الّتي بمعنى (إلى أَنْ) ، لا الّتي بمعنى (كَيْ) . يُنظر: ابن النّاظم ٦٧٣. ٥ هذا بيتٌ من الطّويل، ولم أقف على قائله. والشّاهدُ فيه: (أو أُدرك) حيث نصب الفعل المضارِع بـ (أنْ) المُضْمَرة وُجوبًا بعد (أو) الّتي بمعنى (حتّى) . يُنظرُ هذا البيتُ في: شرح الكافية الشّافية ٣/١٥٤٠، وابن النّاظم ٦٧٣، وشرح قطر النّدى ٧٨، وابن عقيل ٢/٣١٩، والمقاصد النّحويّة ٤/٣٨٤، والهمع ٤/١١٧، والأشمونيّ ٣/٢٩٥. ٦ هو: ذَريح بن سُنَّة بن حُذافة الكِنانيّ، أبو قيس الشّاعر المشهور. يُنظر: الأغاني ٩/٢١٠. ٧ هو: قيْس بن ذَريح بن سُنَّة بن حُذافة الكِنانيّ: من شُعراء العصر الأمويّ، ومن سُكّان المدينة؛ وهو أحدُ عُشّاق العرب المشهورين بذلك، وصاحبته: لُبْنَى؛ توفّي سنة (٦٨هـ) . يُنظر: الشّعر والشّعراء ٤١٧، والأغاني ٩/٢١٠ -٢٥٣، والأعلام ٥/٢٠٥.