والشّاهدُ فيه: (وتأتيَ) حيث نصب الفعل المضارِع بـ (أنْ) المضمَرة وُجوبًا بعد واو المعيّة الواقعة في جواب النّهي. يُنظر هذا البيتُ في: الكتاب ٣/٤٢، ومعاني القرآن للفرّاء ١/٣٤، ١١٥، والمقتضب ٢/٢٦، والأُصول ٢/١٥٤، والجُمل ١٨٧، والأزهيّة ٢٣٤، وشرح المفصّل ٧/٢٤، وشرح الكافية الشّافية ٣/١٥٤٧، وابن النّاظم ٦٨٢، ومستدرك ديوان أبي الأسود ١٦٥. ٢ في ب: تفعله. ٣ هذا بيتٌ من الوافر، وهو لميسون بنت بحدل الكلبيّة. والشّاهدُ فيه: (وَتَقَرَّ) حيث نصب الفعل المضارِع بـ (أنْ) المضمَرة جوازًا بعد واو عاطفة على اسم خالص من التّقدير بالفعل؛ وهو قوله: لبس. يُنظر هذا البيتُ في: الكتاب ٣/٤٥، والمقتضب ٢/٢٧، والأُصول ٢/١٥٠، والجُمل ١٧٨، والإيضاح ٢٤٢، وسرّ صناعة الإعراب ١/٢٧٣، وأمالي ابن الشّجريّ ١/٤٢٧، وشرح المفصّل ٧/٢٥، وشرح الكافية الشّافية ٣/١٥٥٧، وابن النّاظم ٦٨٦.