٢ في كلتا النّسختين: قواطنُ، والصّوابُ ما هو مثبَت. ٣ هذا بيتٌ من الرّجز المشطور، وهو للعجّاج. والشّاهدُ فيه: (الحمي) على ما ذكر الشّارح. يُنظرُ هذا البيت في: الكتاب ١/٢٦، وما ينصرف وما لا ينصرف ٦٩، وأمالي القالي ٢/١٩٩، وما يحتمل الشّعر من الضّرورة ١٠٦، والخصائص ٣/١٣٥، ٢/٤٧٣، والمحتسب ١/٧٨، والإنصاف ٢/٥١٩، وشرح المفصّل ٦/٧٥، وضرائر الشّعر ١٤٣، والمقاصد النّحويّة ٣/٥٥٤، ٤/٢٨٥، والدّيوان ١/٤٥٣. ٤ يُنظر: شرح الكتاب للسّيرافيّ جـ١/ق١٧٠/أ، وما يحتمل الشّعر من الضّرورة ١٠٧، وتحصيل عين الذّهب ٥٨. ٥ يُنظر: شرح الكتاب للسّيرافيّ جـ١/ق ١٦٩/ب، وما يحتمل الشّعر من الضّرورة ١٠٦. ٦ وهُناك وجهٌ آخر؛ وهو: أن يكون حذف الألِف فبقي (الْحَمَم) فأبدل من الميم الثّانية ياءً استثقالاً للتّضعيف، كما قالوا في (تظنّنت) : تظنّيت، ثمّ كُسر ما قبل الياء لئلاّ تقلب ألِفًا، فصار (الحَمي) . يُنظر: شرح الكتاب للسّيرافيّ جـ ١/ ق ١٦٩/ب، وما يحتمل الشّعر من الضّرورة ١٠٦، ١٠٧، وتحصيل عين الذّهب ٥٨.