٢ هذان بيتان من الهزج، ولم أقف على قائلهما. و (أقلاه: أبغضه، من قلاه يقليه؛ ويقلاه لغة طيّء، والشّعر على لغتهم. والشّاهدُ فيهما: (لكَ الله لكَ الله حيث أكّد الجملة بإعادة لفظها. يُنظر هذان البيتان في: شرح الكافية الشّافية ٣/١١٨٤، وشرح عمدة الحافظ ١/٥٧٣، وابن النّاظم ٥٠٩، والمقاصد النّحويّة ٤/٩٧، والهمع ٥/٢٠٨،والبهجة المرضيّة ١٢٤، والأشمونيّ ٣/٨٠، والدّرر ٦/٤٨. ٣ في ب: المذكورة، وهو تحريف. ٤ ما بين المعقوفين زيادةٌ يقتضيها السّياق، وبها يتّضح الشّاهد؛ وهي في ابن النّاظم كذلك. ٥ سورة الإنفطار، الآيتان: ١٧، ١٨. ٦ سورة القيامة، الآيتان: ٣٤، ٣٥. ٧ في ب: رأيت. ٨ في كلتا النّسختين: الأمرين، وهو تحريف، والتّصويب من شرح ملحة الإعراب ٢٨٨.