٢ ففي قوله احتمال. يُنظر: ابن النّاظم ٥٠٦. ٣ على مقصوده. يُنظر: ابن النّاظم ٥٠٦. ٤ في قول الشّاعر: تَحْمِلُنِي الذَّلْفَاءُ حَوْلاً أَكْتَعَا ٥ في أ: سرت، وهو تحريف. ٦ هذا بيتٌ من الرّجز المشطور، ولم أقف على قائله، وقبله: إِنَّا إِذَا خُطَّافُنَا تَقَعْقَعَا و (صرّت: صوّتت. و (البكرة: ما يستقى عليها الماء من البئر. والشّاهدُ فيه: (يومًا أجمعَا حيث أكّد النّكرة المحدودة (يومًا بـ (أجمعا على مذهب الكوفيّين. يُنظر هذا البيتُ في: الإنصاف ٢/٤٥٤، وشرح المفصّل ٣/٤٥، والمقرّب ١/٢٤٠، وشرح الكافية الشّافية ٣/١١٧٧، وابن النّاظم ٥٠٧، وابن عقيل ٢/١٩٥، والمقاصد النّحويّة ٤/٩٥، والهمع ٥/٢٠٤، والأشمونيّ ٣/٧٨، والدّرر ٦/٣٩.