(١) فى القاموس: جنأ عليه كجعل وخرج جنوآ، وجنأ: أكب كأجنأ، وجانأ، وتجانأ. وفى النهاية لابن الأثير: أجنأ يجنىء إجناء، وفى رواية أخرى: فلقد رأيته: يجانىء عليها مفاعلة من جانأ يجانىء. (٢) أول القصيدة: يا ابن الذى دان له المشرقان ... طرا، وقد دان له المغربان إن الثمانين وبلغتها ... قد أحوجت سمعى إلى ترجمان وبدلتنى بالشطاط الجنا ... وكنت كالصعدة تحت السنان وعدة القصيدة فى أمالى القالى: عشرة أبيات، وسببها أن عوفا دخل على عبد الله بن طاهر، فسلم عليه عبد الله، فلم يسمع، فأعلم بذلك. فزعموا أنه ارتجل هذه القصيدة.. وعوف يكنى أبا محلم أو أبا المنهال، وهو شاعر مجيد من شعراء الدولة الهاشمية. والشطاط: حسن القوام والاعتدال، والصعد: الفتاة المستوية انظر ص ٥٠ ح ١ الأمالى ط ٢ و ١٩٨ سمط اللالى للبكرى.