للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

اللَّه، ثم استقاموا على طاعته، وندموا على تفريط إن كان، تأتيهم الملائكة عند الموت فتقول (١): لا تَخَف مما أنت قادم عليه، ولا تحزن على الدنيا ولا على أهلها، ويُذهب اللَّه خوفَه، وحزنه، وتبشره الملائكة بالجنة.

وكذلك قال مجاهد: إنها عند الموت (٢)، وكذا هو، واللَّه أعلم.

* * *


(١) في الأصل: فقول.
(٢) رواه ابن جرير في تفسيره (١١/ ١٠٨).

<<  <  ج: ص:  >  >>