(٢) سقطت (عليهم) من (ب). (٣) في (أ): (من كل سبط نقيباً واحداً). (٤) انفردت نسخة (ب) بزيادة في هذا الموضع وهي: (فلقيهم رجل من الجبارين يقال له عاج، فأخذهم جميعاً في كمه وانطلق إلى امرأته فقال: انظري إلى هؤلاء الذين يريدون أن يقاتلونا، ألا أطحنهم برجلي؟ قالت: لا، حتى يخبروا قومهم، وكان الشطر من قشر الرمانة فيهم يدخل فيه خمسون من النقباء، وعنقود من العنب لا يطيق حملها جميعهم فتوافقوا أن يكتموا أمرهم من قومهم ثم توافقوا على أن لا يخبروا) ثم اتصل الكلام، ولعله من زيادات النساخ في الهوامش وألحقت بالأصل فتوارد النساخ على ذلك. (٥) انفردت (ب) بزيادة في هذا الموضع: (وهما يوشع بن نون وكالب بن يوفنا العهد ... ) ثم اتصل الكلام. وظاهرٌ أن الناسخ أراد التعريف بالنقيبين اللذين لم ينكثا العهد، وهذا لعله من زيادات النساخ، وذلك لكون الكلام غير متوائم بوجود هذه الزيادة.