(٢) ورد في (ب) زيادة: (مضرتهم حتى لا تجبنوا عن قتالهم عنكم) ولم ترد في (أ) و (جـ). (٣) سقطت (عن) من نسخة (ب). (٤) نقله الماوردي ٢/ ٢٠ وابن الجوزي ٢/ ٣١٠ عن الحسن بلفظ: الضمين. (٥) أخرجه ابن جرير ٨/ ٢٣٦، وزاد السيوطي نسبته في «الدر المنثور» ٥/ ٢٢٩ إلى عبد بن حميد وابن المنذر. (٦) انظر: «معاني القرآن» للزجاج ٢/ ١٥٧ - ١٥٩، والمصنف نقل معنى كلام الزجاج لا نصه. (٧) النُّقْبةُ: أوَّلُ بدء الجَرَبْ. انظر: «لسان العرب» ٦/ ٤٥١٣ (نقب). (٨) في (ب): الاسفسلارون، و (الأسْفَهْسلار: بسينين مهملتين بينهما فاء ثم هاء، من ألقاب أرباب السيوف ... ومعناه: مقدم العسكر، وهو مركب من لفظين: فارسي وتركي، فأسفه بالفارسية بمعنى المقدم، وسِلار بالتركية بمعنى العسكر). قاله القلقشندي في «صبح الأعشى» ٦/ ٧ - ٨.