(٢) قوله: (وعلي) سقط من (ب). (٣) في نسخة (ب): (أقرب منه إليكم). (٤) قوله: (بن كعب) سقط من (ب). (٥) سقط لفظ الجلالة من نسخة (أ). (٦) هذه أيضاً رواية الواحدي في «أسباب النزول» (ص ١٩٣)، وقد أخرج الطبري ٨/ ٢٢٨ رواية مجاهد، وزاد السيوطي ٥/ ٢٢٣ نسبتها إلى عبد بن حميد وابن المنذر، كما أخرج الطبري ٨/ ٢٣٠ رواية عكرمة وزاد السيوطي ٥/ ٢٢٥ نسبتها إلى ابن المنذر كذلك. أما رواية الكلبي فقد ذكرها الثعلبي في «الكشف» ٤/ ٣٥، والواحدي (ص ١٩٣). (٧) قد ذكر الزجاج نحواً من هذه الرواية في سبب نزول الآية في «معاني القرآن» ٢/ ١٥٦. والزجاج هو: إبراهيم بن السري وقيل ابن محمد بن سهل الزجاج، النحوي المشهور، أخذ عن المبرد وثعلب وغيرهما، وعنه: أبو القاسم الزجاجي وأبو علي الفارسي وغيرهم، وتوفي سنة (٣١١ هـ). انظر: «سير أعلام النبلاء» ١٤/ ٣٦٠، و «الموسوعة الميسرة» ١/ ٨٠.