هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية - الرياض، دار إشبيليا للنشر والتوزيع، في ٤٨٥ صفحة.
والطباعة جميلة ومرتبة ومنسقة، والأحاديث مرقمة، وكل حديث يبدأ من بداية السطر. وينتهي بوضع (.). ووضعت الحواشي للتعريف بالرواة والمقارنة بين النسخ وذكر أنواع الأحاديث وسندهم وعنوان الباب مكبر ومعرض ووضع على انفراد، ووضع التشكيل على الآيات القرآنية، وفي آخر الكتاب ذكر المصادر والمراجع، المصادر المخطوطة، المصادر المطبوعة. كما ذكر الفهرس في نهاية الكتاب.
وقد اعتمد الباحث أصالة على مطبوعة السلفية، وأثبت فروق عدد من النسخ في الهامش، فجميع ما يلحق نسخة (هـ) من الملحوظات فإنه يلحق نسخة (ق) في الغالب.
تنبيه:
قام عدد من الباحثين بإعادة طبع المصنف بناء على طبعة المكتبة السلفية بدون الرجوع إلى المخطوطات من أمثال:
١) إدارة القرآن والعلوم الإسلامية بباكستان (ط: ١٤٠٦ هـ).
٢) كمال يوسف الحوت (ط: ١٤٠٩ هـ).
٣) سعيد اللحام (ط: ١٤١٤ هـ).
٤) محمد عبد السلام شاهين (ط: ١٤١٦ هـ).
وحاول بعضهم تصحيح بعض الأخطاء المطبعية، وبعضهم علق بشرح بعض الكلمات الغريبة.
كما قام عدد من الباحثين بإعادة طبع المصنف اعتمادًا على عدد من المخطوطات السالفة الذكر، ومن هؤلاء: