(٢) في [أ، ط، هـ]: (معضل). (٣) سقط من: [ع]. (٤) في [أ، ب]: (فأخذوا)، وفي [هـ]: (فأخذت). (٥) في [أ، ب، جـ]: (قدار)، وفي [هـ]: (قدر). ⦗٥٧٢⦘ (٦) سقط من: [ع]. (٧) مجهول؛ لجهالة عرفجة بن عبد الواحد الأسدي وأبيه، وأخرجه عبد الرزاق (١٨٥٨٨)، والبيهقي ٨/ ١٨٢، وسعيد بن منصور (٢٩٥٢)، والخطيب ١١/ ٣. (٨) خاتمة المصنف في بعض النسخ: ١. ورد في خاتمة النسخة [هـ]: (واللَّه أعلم بالصواب، وإليه المرجع والمآب، وصلى اللَّه على سيدنا محمد الأمين، وعلى آله وصحبه وتابعيهم بإحسان إلى يوم الدين، وسلم تسليمًا كثيرًا، (آمين) (١١/ ١). تم مصنف أبي بكر عبد اللَّه بن محمد بن أبي شيبة العبسي). (١١/ ١) في [ب]: (تم). ٢. كما ورد في خاتمة نسخة [ع]: (تم الكتاب بحمد اللَّه وعونه وحسن توفيقه على يد الفقير إلى ربه، المعترف بذنبه، الراجي رحمة ربه، محمد بن عبد اللَّه الطحاوي غفر اللَّه له ولوالديه ولمستنسخه ولوالديه ولجميع المسلمين، بتاريخ سادس عشر صفر من شهور سنة خمس وثمانين وسبعمائة. والحمد للَّه وحده، وصلى اللَّه على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم). ٣. كما في ورد في خاتمة نسخة [جـ]: (تم الكتاب العظيم البيان، وهو في سبعة أجزاء من تصنيف أبي بكر عبد اللَّه بن محمد بن أبي شيبة العبسي الكوفي شيخ المشايخ وإمام الأئمة: مسلم والبخاري وابن ماجه وغيرهم من أئمة الحديث رضوان اللَّه عليهم أجمعين. قال راجي رحمة ربه، المستقيل من زلَلِه وذنبه، يوسف بن عبد اللطيف بن عبد الباقي بن محمود الحراني الحنبلي -عامله اللَّه بلطفه- وذلك في اليوم المبارك يوم السبت الرابع عشر من شهر الفطر من سنة أربع وأربعين وسبعمائة من الهجرة النبوية، على صاحبها أفضل الصلاة والسلام والرحمة. سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد للَّه رب العالمين. ٤. كما ورد في آخر نسخة [س]: (واللَّه أعلم بالصواب. تم الكتاب المبارك، وهو مصنف الإمام أبي بكر بن أبي شيبة رحمه اللَّه تعالى، والحمد للَّه وحده، وصلواته وسلامه على محمد خير خلقه وعلى آله وصحبه وسلم). ٥. كما ورد في نسخة [أ]: (واللَّه أعلم بالصواب، وإليه المرجع والمآب، وصلى اللَّه على سيدنا محمد الأمين، وعلى آله وصحبه وتابعيهم بإحسان إلى يوم الدين وسلم تسليمًا كثيرًا آمين آمين، كان ⦗٥٧٣⦘ الفراغ من مصنف أبي بكر عبد اللَّه بن محمد بن أبي شيبة العبسي الكوفي شيخ المشايخ وإمام الأئمة مسلم والبخاري وابن ماجه وغيرهم من أئمة الحديث رضوان اللَّه عليهم أجمعين، ووافق الفراغ من نسخه ضحى يوم الخمسين المبارك ليلة عاشر شهر شعبان الكريم المحرم لعله سنة تسع وعشرين ومائتين وألف. بعناية الشيخ العلامة والبدر الفهامة الفاضل الأوحد محيي السنة على مرِّ الزمن، الحكم المتطبب، والعالم الزاهد المترهب، عز الدين والإسلام: محمد عابد السندي وفقه اللَّه لصالح الأعمال، وغفر له وتجاوز عنه ورضي عنه وعنا رضا لا سخط بعده، وعن محمد وآله الأمناء وصحابته النجباء وعترته الفضلا. . آمين آمين. . بخط الفقير الحقير، المعترف بذنبه والتقصير، الراجي غفران الملك القدير، العبد محمد محسن الزراقي غفر اللَّه له ولوالديه آمين آمين آمين). ثم وضعت علامة لنهاية الكلام. ٦. كما ورد في آخر نسخة [ب]: (واللَّه أعلم بالصواب وإليه المرجع والمآب، وصلى اللَّه على سيدنا محمد الأمين، وعلى آله وصحبه وتابعيهم بإحسان إلى يوم الدين وسلم تسليمًا كثيرًا. تم. كان الفراغ من مصنف أبي بكر عبد اللَّه بن محمد بن أبي شيبة العبسي الكوفي شيخ المشايخ وإمام الأئمة مسلم والبخاري وابن ماجه وغيرهم من أئمة الحديث رضوان اللَّه عليهم أجمعين، ووافق الفراغ من نسخه قبيل وقت الظهر يوم الأحد في تاسع شهر ربيع الأول سنة ١٣٢٨ هـ، ثمانية وعشرين وثمانمائة بعد الألف من الهجرة النبوية على صاحبها أفضل الصلوات وأجمل التحيات، وعلى آله وصحبه وسلم تسليمًا كثيرًا. نقل من الكتب الوقفية بمدرسة المحمودية للشيخ العلامة والبدر الفهامة الفاضل الأوحد محيي علوم السنة على مر الزمن الحكيم المتطبب والعالم الزاهد المترهب عز الدين والإسلام محمد عابد السندي، أدخله اللَّه تعالى فسيح جناته، وغفر له وتجاوز عنه ورضي عنه وعفا رضاء لا سخط بعده آمين آمين آمين. بيد أفقر العباد لعناية اللَّه عفا اللَّه عنه وعافاه وغفر له ولوالديه ولجميع المؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات، والمنقول عنه كان مكتوبًا في سنة ١٢٢٩ هـ ألف ومئتان وتسع وعشرون). ٧. كما ورد في آخر النسخة [خ]: (تم الكتاب وهو مصنف ابن أبي شيبة، والحمد للَّه كثيرًا كما هو أهله، وصلى اللَّه على محمد خاتم أنبيائه وصفوة رسله، وذلك في الثالث من شهر رجب الفرد سنة ثلاث عشرة وسبع مائة). أسأل اللَّه عز رجل أن يجزي مؤلفه خير الجزاء، وأن يوفق قارئه والناظر فيه، وصلى اللَّه على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.