(٢) كذا في النسخ، وفي رواية ابن نمير (جابر بن عبد اللَّه) وقد وهم فيها فذكر (جابر بن عبد اللَّه) انفرد به وبقية الرواة يذكرونه عن الحارث الأعور كما في مصادر التخريج. وانظر: سنن الترمذي (١١١٩)، والعلل للدارقطني ٣/ ١٥٥، وتفسير ابن كثير ١/ ٢٨٠، وسبب الوهم أن الحديث رواه مجالد عن الشعبي عن جابر بن عبد اللَّه وعن الحارث عن علي قالا. كما هو عند الترمذي (١١١٩)، وابن عدي ١/ ٣٧٩، فاختصره ابن نمير فقال: الشعبي عن جابر عن علي. (٣) سقط من: [أ، ح، هـ]. (٤) في [هـ]: (شاهديه). (٥) ضعيف فيه علة؛ مجالد ضعيف؛ وابن نمير وهم فيه، وأخرجه أحمد (٦٣٥)، والنسائي ٨/ ١٤٧، وعبد الرزاق (١٠٧٩١)، والبزار (٨٢١)، وأبو يعلى (٤٥٢)، والطبراني في الأوسط (٧٥٦٣)، وفي الدعاء (٢١٦٨)، وابن عساكر ٦/ ١١١، والذهبي في السير ٤/ ١٥٥، والخطيب في التاريخ ١١/ ٤٢٣.