(١) (الرأس) مكررة في الأصل. وفي الهامش: (لأهل العلم والصلاح؛ للخبر). عن عبد الرَّحمن بن أبي ليلى أن ابن عمر ﵄ حدثه، وذكر قصة، قال: "فدنونا - يعني: من النبي ﷺ فقبلنا يده" رواه أبو داود، في كتاب الأدب، باب في قبلة اليد، رقم (٥٢٢٣)، ٤/ ٣٥٦، وابن ماجة، في كتاب الأدب، باب الرجل يقبل يد الرجل، رقم (٣٧٠٤)، ٢/ ١٢٢١، وأحمد ٢/ ٧٠، وضعفه الألباني في الإرواء رقم (١٢٠٣). وعن عائشة ﵂ في حديث الإفك - قالت: "ثم قال - تعني: النبي ﷺ: أبشري يا عائشة، فإن الله قد أنزل عذرك، وقرأ عليها القرآن، فقال أبواي: قومي، فقبلي رأس رسول الله ﷺ" رواه أبو داود، في كتاب الأدب، باب في قبلة الرجل ولده، رقم (٥٢١٩)، ٤/ ٣٥٥، والبيهقي في السنن الكبرى ٧/ ١٠١، وصححه الألباني في صحيح الجامع رقم (٣٨). (٢) الآداب ٢/ ٣٧٧. (٣) الآداب ٢/ ٣٨٠. وينظر: الإقناع ١/ ٣٨١، مطالب أولي النهى ١/ ٩٤٣. (٤) المستوعب ٢/ ٨٢٥. تحقيق ابن دهيش. (٥) نقله عنه في الآداب الشرعية ٢/ ٢٤. (٦) مختصر ابن تميم ٣/ ١٤٩. (٧) لم أقف عليه في المحرر، وفي الآداب الشرعية ٢/ ٢٥: "وهو معنى كلامه في "المجرد" و"الفصول"". فما عند الشارح ﵀ تصحيف. (٨) هو: الشيخ، الزاهد، محي الدين، أبو محمد، عبد القادر بن أبي صالح بن عبد الله الجيلي البغدادي ﵀، ولد سنة سبعين، أو إحدى وسبعين وأربعمائة، له كتاب "الغنية لطالبي طريق الحق". توفي سنة إحدى وستين وخمسمائة. ينظر: ذيل طبقات الحنابلة ١/ ٢٩٠، الدر المنضد ١/ ٢٧١. (٩) نقله عنه الآداب الشرعية ٢/ ٢٥، وينظر: شرح منطومة الآداب ص ٢٢٣، غذاء الألباب ص ٢٤٦.