(٢) ينظر: المبدع ١/ ٣٧٧، التنقيح ص ٨١، شرح المنتهى ١/ ٣١٧. (٣) في الدليل ص ٧٣: (الذكور). (٤) ينظر: شرح الكوكب المنير ٣/ ٢٤٣. (٥) ص ١٤٦. (٦) ينظر: المستوعب ٢/ ٤٢٦، الإنصاف ٣/ ٢٦٢، معونة أولي النهى ٢/ ٣٦. (٧) أي: ولو كان خفيًا. ينظر: تهذيب اللغة ١٣/ ٢٥١، لسان العرب ١٣/ ٥٦، مادة: (بطن). (٨) ينظر: المبدع ١/ ٣٧٨، الإنصاف ٣/ ٢٥٨، شرح المنتهى ١/ ٣١٨. (٩) صحيح البخاري، كتاب اللباس، باب لبس الحرير وافتراشه للرجال، رقم (٥٤٩٦)، ٥/ ٢١٩٤، ومسلم، كتاب اللباس، رقم (٢٠٦٩)، ٣/ ١٦٤١، واللفظ له. (١٠) ينظر: الفروع ٢/ ٧٤، الإنصاف ٣/ ٢٥٦، كشاف القناع ٢/ ١٦٢. (١١) عن عائشة ﵁: "أنها اشترت نمرقة فيها تصاوير، فلما رآها رسول الله ﷺ قام على الباب فلم يدخل، فعرفت في وجهه الكراهية، فقلت: يا رسول الله، أتوب إلى الله، وإلى رسوله ﷺ، ماذا أذنبت؟ فقال رسول الله ﷺ: ما بال هذه النمرقة؟ قلت: اشتريتها لك؛ لتقعد عليها، وتوسدها، فقال رسول الله ﷺ: إن أصحاب هذه الصور يوم القيامة يعذبون، فيقال لهم: أحيوا ما خلقتم، وقال: إن البيت الذي فيه الصور لا تدخله الملائكة" متفق عليه. صحيح البخاري، كتاب البيوع، باب التجارة فيما يكره لبسه للرجال والنساء، رقم (١٩٩٩)، ٢/ ٧٤٢، ومسلم، في كتاب اللباس، رقم (٢١٠٧)، ٣/ ١٦٦٩. (١٢) عن حذيفة ﵁ قال: "نهانا النبي ﷺ أن نشرب في آنية الذهب والفضة، وأن نأكل فيها، =