(١) فلا تعتبر المماثلة في القيمة بل في معياره الشرعي وهو الوزن. انظر: الشرح الكبير ٤/ ١٢٩، كشاف القناع ٣/ ٢٥٢. (٢) انظر: المقنع ١٦٩، المبدع ٤/ ١٤٨، الإقناع ٢/ ٢٥٨. (٣) هذه مسألة اقتضاء نقدٍ من آخر. انظر: المغني ٦/ ١٠٧، الإنصاف ٥/ ٥٠، منتهى الإرادات ١/ ٢٧٥. (٤) انظر: الرعاية الصغرى ١/ ٣٢٤، المحرر ١/ ٣١٨، التوضيح ٢/ ٦٣٤. (٥) انظر: الهداية ١٦٩، الفروع ٦/ ٢٩٩، الروض المربع ٢/ ١١٦. (٦) هو: أبو عمرو، عبد الملك بن عُمير بن سويد بن حارثة القرشي اللخمي الكوفي. (٣٣ - ١٣٦). روى عن: الأشعث بن قيس، وجابر بن سمرة، والمغيرة بن شعبة، وطائفة. وروى عنه: ابنه موسى، وشهر بن حوشب، والأعمش، والثوري. ضعفه أحمد وابن أبي حاتم، ووثقه ابن حبان. قال ابن حجر: "ثقة، فصيح، عالم، تغير حفظه، وربما دلس". قال الذهبي: واحتج به الشيخان، ولم يختلط الرجل ولكنه تغيرَ تغيُّرَ الكبر. انظر: الثقات ٥/ ١١٦، تذكرة الحفاظ ١/ ١٣٥، تقريب التهذيب ٦٢٥، تهذيب التهذيب ٦/ ٤١١. (٧) هكذا في الأصل ولم أجده عن عبد الملك بنِ عمير. وأظنه وهمٌ، أو تحريف عن عبد الله بن عمر؛ وقد قال البزار قال في مسنده: "وهذا الحديث لا نعلم أحدًا يرويه إلا حنظلة عن طاووس، ولا نعلم رواه إلا الثوري". فليس لعبد الملك فيه رواية ٢٠/ ١٧٢. والحديث أخرجه أبو داود من حديث من حديث عبد الله بن عمر ﵄ في كتاب البيوع، باب في قول النبي ﷺ: "المِكْيَالُ مِكْيَالُ المَدِينَةِ" (٣٣٤٠) ٢/ ٢٦٦، والنسائي في كتاب الزكاة، باب كم الصاع (٢٥٢٠) ٥/ ٥٤، وصححه ابن الملقن، والنووي، كما في: البدر المنير ٥/ ٥٦٣. وكذا الألباني في الإرواء ٥/ ١٩١.=