(٢) انظر: الوجيز ١٨٥، غاية المنتهى ٢/ ٥٥، شرح منتهى الإرادات ٢/ ٦٧. (٣) انظر: الشرح الكبير ٤/ ١٥٠، الوجيز ١٨٥، الإقناع ٢/ ٢٥١. (٤) وكالأقط، واللِّبأ - مطبوخ اللبن - بمثله. انظر: الهداية ١٦٩، الكافي ٢/ ٦١، الإنصاف ٥/ ٢٧. (٥) كذا في الأصل، بعد أن كان قد قال: (أي: جنسا الربوي). ثم شطب على (أي: جنسا) ولو أبقاهما لكان حسنًا. (٦) انظر: الوجيز ١٨٥، التوضيح ٢/ ٦٣٢، معرفة أولي النهى ٤/ ١٩٩. (٧) في الموطأ، في كتاب البيوع، باب ما يكره من بيع التمر (١٢٩٣) ٢/ ٦٢٤. وأخرجه أصحاب السنن: أبو داود في كتاب البيوع، باب في التمر بالتمر (٣٣٥٩) ٢/ ٢٧١، والترمذي في كتاب البيوع، باب النهي عن المحاقلة والمزابنة (١٢٢٥) ٣/ ٥٢٨، والنسائي في كتاب البيوع، باب اشتراء التمر بالرطب (٤٥٤٥) ٧/ ٢٦٨، وابن ماجه في كتاب التجارات، باب بيع الرطب بالتمر (٢٢٦٤) ٢/ ٧٦١. صححه الترمذي، والضياء المقدسي في المختارة ١/ ٤٨٣، وابن حبان ١١/ ٣٧٢، وابن الملقن ٦/ ٤٧٨، والألباني في الإرواء ٥/ ١٩٩. (٨) انظر: الكافي ٢/ ٦٢، الشرح الكبير ٤/ ١٤٧، الفروع ٦/ ٣٠٣. (٩) الأقِطُ: شيءٌ يُتَّخذ من اللبن المخيض، يُطبخ ثم يُترك حتى يمصل، أي: يقطر ماؤه. يقال: مصلْتُ اللبن: إذا وضعتُه في وعاء خوص أو خِرَق حتى يعصر ماؤه. انظر مادة: (أقط)، المحكم ٦/ ٢٨٨، المخصص ١/ ٤٦٣، الإفصاح في فقه اللغة ١/ ٤٦٢. (١٠) المخيض من: مخضَ الشيءَ حرَّكه شديدًا، والمخيض: هو اللبن الذي قد مُخِضَ - أي: تحرك - وأُخذ زبده، فيصير لبنًا بطيء الرؤوب. انظر مادة: (مخض)، الصحاح ٣/ ١١٠٦، لسان العرب ٧/ ٢٢٨، الإفصاح في فقه اللغة ١/ ٤٥٨.