(٢) انظر: المبدع ٤/ ٢٥، التوضيح ٢/ ٥٩٢، الإقناع ٢/ ١٦٦.(٣) أي: في بيع المعيَّن. انظر: المغني ٦/ ٣٤، الإنصاف ٤/ ٢٩٩، منتهى الإرادات ١/ ٢٤٥.(٤) انظر: المقنع ١٥٣، الوجيز ١٧٣، شرح منتهى الإرادات ٢/ ١٣.(٥) قدمه في الفروع ٦/ ١٤٧، وانظر: الإقناع ٢/ ١٦٨، غاية المنتهى ٢/ ١٠.(٦) انظر: المستوعب ٢/ ٣١، المغني ٦/ ٣٠٢، الفروع ٦/ ١٤٤.(٧) وكذا من وجد المبيع على خلاف ما وُصِف له. انظر: المغني ٦/ ٣٤، الإنصاف ٤/ ٢٩٨، الإقناع ٢/ ١٦٨.(٨) انظر: الكافي ٢/ ١٤، الشرح الكبير ٤/ ٢٨، الروض المربع ٢/ ٣٩.(٩) انظر: الرعاية الصغرى ١/ ٣٠٧، الإنصاف ٤/ ٣٠٠، الإقناع ٢/ ١٦٩.(١٠) كذا في الأصل. ولعل الأشبه: (تبعٌ لأمه) بالرفع خبر المبتدأ.(١١) كذا في الأصل، وهي بالتاء أشهر (الفأرة).وفأرة المسك: هي وعاء المسك في جسم الظبي. سميت به: لأنها على هيئة الفأرة، -على الهمز- أو لفوران رائحتها وانتشارها، -على عدم الهمز-. وصفتها: أن يعصب الصياد سرًّة الظبي بعصاب شديد، فيجتمع فيها دمها، فإذا سَكَنت قَوَّر السُّرَّة المعصَّبة، ثم دفنها في الشِّعير حتى يستحيل الدم الجامد مسكًا ذكيًا. انظر مادة: (مسك)، المعجم الوسيط ٢/ ٨٦٩، مادة: (نفج)، تاج العروس ١٣/ ٢٩١، مادة: (فور)، المصباح المنير ٣٩٣.(١٢) النافجة: كل شيء يبدو بحدَّة، وكل ما ارتفع فقد نَفَج، ومنه: نافجة المسك لنفاستها، من نَفَجْتُه إذا عَظَّمْتَه. ونَفَجت الريح: جاءت بقوة. انظر مادة: (نفج)، المصباح المنير ٥٠٤، المحكم ٧/ ٣١٩، تاج العروس ٦/ ٢٤٦.(١٣) في الأصل تكررت جملة (وهو وعاؤه) مرتين. وهو سهوٌ.(١٤) انظر: الكافي ٢/ ١١، الوجيز ١٧٣، المبدع ٤/ ٢٨.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute