للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الله؛ لأنّ رزق الكل بأسباب هو المسبب لها وحده - تعالى - " (١)، لكن تفسيره: ب" لا تطيق حملها لضعفها أو لا تدخره وإنّما تصبح ولا معيشة عندها " (٢) يؤيد قول القائل كالدّاني وغيره أنّه (ك).

﴿الْعَلِيمُ﴾ (٣): (ت).

﴿لَيَقُولُنَّ اللهُ﴾ (٤): (ك).

﴿يُؤْفَكُونَ﴾ (٥): (ت).

﴿وَيَقْدِرُ لَهُ﴾ (٦): (ك).

﴿عَلِيمٌ﴾ (٧): (ت).

﴿لَيَقُولُنَّ اللهُ﴾ (٨)، و ﴿الْحَمْدُ لِلّهِ﴾ (٩): (ك).


= - وإنما أراد أن يعلم أنه - تعالى - يرزق القوي والضعيف، وكأنه قال: ليس منكم أحد إلاّ أنا رازقه، فلا فائدة في الوقف حتى تأتي بالخبر وهو قوله ﴿اللهُ يَرْزُقُها وَإِيّاكُمْ﴾ "، منار الهدى: ٢٩٧، وهو «وقف» هبطي: ٢٦٩.
(١) تفسير البيضاوي ٤/ ٣٢٢.
(٢) تفسير البيضاوي ٤/ ٣٢٢.
(٣) العنكبوت: ٦٠، المكتفى: ٤٤٥، المرشد ٢/ ٥٢٨، منار الهدى: ٢٩٧، وهو «وقف» هبطي: ٢٦٩.
(٤) العنكبوت: ٦١، المكتفى: ٤٤٥، المرشد ٢/ ٥٢٨، «صالح» في القطع ٢/ ٨٢٧، «حسن» في الإيضاح ٢/ ٨٢٩، «جائز» في العلل ٢/ ٧٩٥، منار الهدى: ٢٩٧، وهو «وقف» هبطي: ٢٦٩.
(٥) العنكبوت: ٦١، القطع ٢/ ٥٢٧، المرشد ٢/ ٥٢٨، المكتفى: ٤٤٥، منار الهدى: ٢٩٧، وهو «وقف» هبطي: ٢٦٩.
(٦) العنكبوت: ٦٢، المكتفى: ٤٤٦، المرشد ٢/ ٥٢٨، الإيضاح ٢/ ٨٢٩، القطع ٢/ ٥٢٧، «مطلق» في العلل ٢/ ٧٩٥، منار الهدى: ٢٩٧، وهو «وقف» هبطي: ٢٦٩.
(٧) العنكبوت: ٦٢، المكتفى: ٤٤٥، المرشد ٢/ ٥٢٨، القطع ٢/ ٥٢٧، منار الهدى: ٢٩٧، وهو «وقف» هبطي: ٢٦٩.
(٨) العنكبوت: ٦٣، القطع ٢/ ٥٢٧، المكتفى: ٤٤٦، «حسن» في المرشد ٢/ ٥٢٨، «مطلق» في العلل ٢/ ٧٩٥، منار الهدى: ٢٩٧، وهو «وقف» هبطي: ٢٦٩.
(٩) العنكبوت: ٦٣، المكتفى: ٤٤٦، المرشد ٢/ ٥٢٨، الإيضاح ٢/ ٨٢٩، «مطلق» في العلل -

<<  <  ج: ص:  >  >>