(٢) يوسف: ٦٢، المرشد ٢/ ٢٦٥، المكتفى: ٣٢٨، «حسن» في القطع ١/ ٣٣٤، منار الهدى: ١٩٤، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٣. (٣) يوسف: ٦٣، المكتفى: ٣٢٨، المرشد ٢/ ٢٦٥، «حسن» في القطع ١/ ٣٣٤، منار الهدى: ١٩٤، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٣. (٤) يوسف: ٦٤، «صالح» في المرشد ٢/ ٢٦٥، «مطلق» في العلل ٢/ ٦٠١، منار الهدى: ١٩٤، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٣. (٥) يوسف: ٦٤، المكتفى: ٣٢٨، «حسن» في المرشد ٢/ ٢٦٥، القطع ١/ ٣٣٤، منار الهدى: ١٩٤، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٣. (٦) يوسف: ٦٥، المكتفى في الوقف: ٣٢٨، «حسن» في المرشد ٢/ ٢٦٦، قال في القطع والائتناف ١/ ٣٣٤: "كاف إن جعلت (ما) نافية، وإن جعلتها استفهاما وقدرت المعنى أي شيء نبغي … لم يكن كافيا"، «مطلق» في العلل ٢/ ٦٠١، منار الهدى: ١٩٤، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٣. (٧) يوسف: ٦٥، المكتفى: ٣٢٨، القطع ١/ ٣٣٥، «حسن» في المرشد ٢/ ٢٦٦، منار الهدى: ١٩٥، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٣. (٨) يوسف: ٦٦، «كاف» في القطع ١/ ٣٣٥، المكتفى: ٣٢٨، «حسن» في المرشد ٢/ ٢٦٦، منار الهدى: ١٩٥، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٣. (٩) يوسف: ٦٦، المرشد ٢/ ٢٦٦، قال في العلل ٢/ ٦٠٣: "بعضهم يسكت بين ﴿قالَ﴾ واسم الله، لأن المعنى: قال يعقوب: الله على ما نقول وكيل، غير أن السكتة تفصل بين القول والمقول، وذلك لا يجوز، فالأحسن أن يفرق بينهما بالصوت فيقصد بقوة النغمة اسم الله" قال محققه: "التفريق بالصوت من الصعوبة بمكان والأولى أن تنطق الكلمة كما هي وليس من الضروري أن يحرص القارئ على إفهام المستمع كل شيء في القرآن، ويكفي أن يقف حيث يتم المعنى"، منار الهدى: ١٩٥.