(١) الأعراف: ١٦٩ المرشد ٢/ ١٥٧ والمكتفى: ٢٧٧، غير «تام» في الإيضاح ٢/ ٦٦٨ قال:"لأن قوله ﴿وَالَّذِينَ يُمَسِّكُونَ بِالْكِتابِ﴾ نسق على ﴿لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ﴾ "، قال في القطع ١/ ٢٦٤:"قطع تام إن جعلت ﴿وَالَّذِينَ يُمَسِّكُونَ بِالْكِتابِ﴾ مبتدأ، وإن جعلت ﴿وَالَّذِينَ﴾ معطوفا على ﴿لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ﴾ كان القطع ﴿وَأَقامُوا الصَّلاةَ﴾، وإن جعلت ﴿وَالَّذِينَ﴾ مرفوعا بالابتداء لم تقف على ﴿وَأَقامُوا الصَّلاةَ﴾ لأنه لم يأت خبر المبتد أو كان القطع على ﴿إِنّا لا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ﴾ أي منهم"، منار الهدى: ١٥٣، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٣.(٢) الأعراف: ١٧٠، المكتفى: ٢٧٧، الإيضاح ٢/ ٦٦٨، القطع ١/ ٢٦٥، المرشد ٢/ ١٥٧:"كاف، والأحسن أن يكون قوله ﴿وَالَّذِينَ يُمَسِّكُونَ بِالْكِتابِ﴾ مبتدأ، وخبره ﴿إِنّا لا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ﴾، ويجوز أن يكون الخبر محذوفا تقديره: والذين يمسكون بالكتاب نعطيهم أجورهم لأنا لا نضيع أجر المصلحين، وقول من قال: إنه معطوف على قوله ﴿لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ﴾ قول مرغوب عنه لعدول الآية عنهم وإجماعهم على غيره"، وصف الاهتدا ٣٩ /ب، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٣.(٣) الأعراف: ١٧١، «صالح» في المرشد ٢/ ١٥٨، «جائز» في العلل ٢/ ٥٢٢، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٣.(٤) تفسير البيضاوي ٣/ ٧١.(٥) الأعراف: ١٧١، المرشد ٢/ ١٥٨، المكتفى: ٢٧٧، الإيضاح ٢/ ٦٦٨، القطع ١/ ٢٦٥، منار الهدى: ١٥٣، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٣.(٦) الأعراف: ١٧٢، المكتفى: ٢٧٨، المرشد ٢/ ١٥٩، الإيضاح ٢/ ٦٦٩، القطع ١/ ٢٦٥، «جائز» في العلل ٢/ ٥٢٢، منار الهدى: ١٥٣، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٣.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute