للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

﴿لَآتٍ﴾ (١): (ك).

﴿بِمُعْجِزِينَ﴾ (٢): (ت).

﴿مَكانَتِكُمْ﴾ (٣): (ك) أو (ت).

﴿إِنِّي عامِلٌ﴾ (٤): (ك).

﴿فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ﴾ (٥): (ن) لأنّه عامل في لاحقه.

﴿لا يُفْلِحُ الظّالِمُونَ﴾ (٦)، و ﴿إِلى شُرَكائِهِمْ﴾ (٧)، و ﴿ما يَحْكُمُونَ﴾ (٨)،


(١) الأنعام: ١٣٤، المكتفى: ٢٦٠، «صالح» في المرشد ٢٦٠، «صالح» في المرشد ٢/ ١٢٣، «حسن» في الإيضاح ٢/ ٦٤٤، القطع ١/ ٢٣٨، «لا يوقف عليه» في العلل وعلل ذلك بقوله: "للاتصال بقوله ﴿وَما أَنْتُمْ بِمُعْجِزِينَ﴾ أي فائتين عن إتيان ما توعدون على تقدير الحال، أي لآتيكم وأنتم غير فائتين"، منار الهدى: ١٣٨، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٠.
(٢) الأنعام: ١٣٤، المرشد ٢/ ١٢٣، الإيضاح ٢/ ٦٤٤، المكتفى: ٢٦٠، منار الهدى: ١٣٨، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٠.
(٣) الأنعام: ١٣٥، لم أجد هذا الوقف في المراجع التي وقفت عليها.
(٤) الأنعام: ١٣٥، المكتفى: ٢٦٠، «صالح» في المرشد ٢/ ١٢٤، «جائز» في العلل ٢/ ٤٨٩، منار الهدى: ١٣٨، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٠.
(٥) الأنعام: ١٣٥، المكتفى: ٢٦٠، قال في المرشد ٢/ ١٢٤: "لم يعده أحد آية، وليس بوقف لأن قوله ﴿مَنْ تَكُونُ لَهُ عاقِبَةُ الدّارِ﴾ معمول ﴿تَعْلَمُونَ﴾ "، «لا يوقف عليه» في العلل ٢/ ٤٨٩ وقال: "لأن ﴿مَنْ﴾ للاستفهام، ووقوع ﴿تَعْلَمُونَ﴾ على الجملة الاستفهامية، أي: فسوف تعلمون أيكم تكون له ﴿عاقِبَةُ الدّارِ﴾ "، منار الهدى: ١٣٨، قال في القطع ١/ ٢٣٩: " ﴿مَنْ تَكُونُ﴾ هذا «قطعا كافيا» إن جعلت ﴿مَنْ﴾ مرفوعة بالابتداء، وقطعتها عما قبلها، وإن جعلتها في موضع نصب وجعلت ﴿فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ﴾ بمعنى فسوف تعرفون - حكى هذا سيبويه والفراء - لم يقف على ﴿تَعْلَمُونَ﴾ وإن جعلت ﴿مَنْ﴾ بمعنى: أي ولم تقطعها مما قبلها جاز القطع".
(٦) الأنعام: ١٣٥، المكتفى: ٢٦٠، «حسن» في المرشد ٢/ ١٢٤، القطع ١/ ٢٣٩، منار الهدى: ١٣٨، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٠.
(٧) الأنعام: ١٣٦، المكتفى: ٢٦٠، المرشد ٢/ ١٢٤، «حسن» في الإيضاح ٢/ ٦٤٤، منار الهدى: ١٣٨، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٠.
(٨) الأنعام: ١٣٦، المكتفى: ٢٦٠، «حسن» في المرشد ٢/ ١٢٤، القطع ١/ ٢٣٩، منار الهدى: ١٣٨، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٠.

<<  <  ج: ص:  >  >>