(٢) الأنعام: ١٣٤، المرشد ٢/ ١٢٣، الإيضاح ٢/ ٦٤٤، المكتفى: ٢٦٠، منار الهدى: ١٣٨، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٠.(٣) الأنعام: ١٣٥، لم أجد هذا الوقف في المراجع التي وقفت عليها.(٤) الأنعام: ١٣٥، المكتفى: ٢٦٠، «صالح» في المرشد ٢/ ١٢٤، «جائز» في العلل ٢/ ٤٨٩، منار الهدى: ١٣٨، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٠.(٥) الأنعام: ١٣٥، المكتفى: ٢٦٠، قال في المرشد ٢/ ١٢٤: "لم يعده أحد آية، وليس بوقف لأن قوله ﴿مَنْ تَكُونُ لَهُ عاقِبَةُ الدّارِ﴾ معمول ﴿تَعْلَمُونَ﴾ "، «لا يوقف عليه» في العلل ٢/ ٤٨٩ وقال: "لأن ﴿مَنْ﴾ للاستفهام، ووقوع ﴿تَعْلَمُونَ﴾ على الجملة الاستفهامية، أي: فسوف تعلمون أيكم تكون له ﴿عاقِبَةُ الدّارِ﴾ "، منار الهدى: ١٣٨، قال في القطع ١/ ٢٣٩: " ﴿مَنْ تَكُونُ﴾ هذا «قطعا كافيا» إن جعلت ﴿مَنْ﴾ مرفوعة بالابتداء، وقطعتها عما قبلها، وإن جعلتها في موضع نصب وجعلت ﴿فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ﴾ بمعنى فسوف تعرفون - حكى هذا سيبويه والفراء - لم يقف على ﴿تَعْلَمُونَ﴾ وإن جعلت ﴿مَنْ﴾ بمعنى: أي ولم تقطعها مما قبلها جاز القطع".(٦) الأنعام: ١٣٥، المكتفى: ٢٦٠، «حسن» في المرشد ٢/ ١٢٤، القطع ١/ ٢٣٩، منار الهدى: ١٣٨، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٠.(٧) الأنعام: ١٣٦، المكتفى: ٢٦٠، المرشد ٢/ ١٢٤، «حسن» في الإيضاح ٢/ ٦٤٤، منار الهدى: ١٣٨، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٠.(٨) الأنعام: ١٣٦، المكتفى: ٢٦٠، «حسن» في المرشد ٢/ ١٢٤، القطع ١/ ٢٣٩، منار الهدى: ١٣٨، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٠.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute