(٢) الأنعام: ١٢٤، «تام» في المكتفى والقطع ١/ ٢٣٧، «حسن» في المرشد ٢/ ١٢٢، منار الهدى: ١٣٧، وهو «وقف» هبطي: ٢١٩. (٣) الأنعام: ١٢٥، المرشد ١/ ١٢٣، «جائز» في العلل ٢/ ٤٨٨، منار الهدى: ١٣٧، وهو «وقف» هبطي: ٢١٩. (٤) الأنعام: ١٢٥، المرشد ٢/ ١٢٣، وفي المكتفى: ٢٥٩: "كاف، وقيل تام"، «مطلق» في العلل ٢/ ٤٨٨، «حسن» في القطع ١/ ٢٣٨، منار الهدى: ١٣٨، وهو «وقف» هبطي: ٢١٩. (٥) الأنعام: ١٢٥، المرشد ٢/ ١٢٣، المكتفى: ٢٥٩، القطع ١/ ٢٣٨، منار الهدى: ١٣٨، وهو «وقف» هبطي: ٢١٩. (٦) الأنعام: ١٢٦، «حسن» في المرشد ٢/ ١٢٣، «مطلق» في العلل ٢/ ٤٨٨، منار الهدى: ١٣٨، وهو «وقف» هبطي: ٢١٩. (٧) الأنعام: ١٢٦، المرشد ٢/ ١٢٣، المكتفى: ٢٥٩، «حسن» في القطع ١/ ٢٣٨، منار الهدى: ١٣٨، وهو «وقف» هبطي: ٢١٩. (٨) الأنعام: ١٢٧ «تام» في المكتفى: ٢٥٩ لأنه رأس آية ثم قال: "ومن قرأ ﴿وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ﴾ بالياء لم يقف على قوله ﴿بِما كانُوا يَعْمَلُونَ﴾ لأن الياء إخبار عن اسم الله - تعالى - الذي تقدم ذكره في قوله ﴿وَهُوَ وَلِيُّهُمْ﴾ فهو متعلق به فلا يقطع منه، ومن قرأ بالنون جاز له الوقف على ﴿يَعْمَلُونَ﴾ لأن ذلك استئناف من الله - تعالى - بذلك على لفظ الجماعة للتعظيم فهو منقطع مما قبله"، القطع ١/ ٢٣٨، «حسن» في المرشد ٢/ ١٢٣، القطع ١/ ٢٣٨، منار الهدى: ١٣٨، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٠. (٩) الأنعام: ١٢٨، المرشد ٢/ ١٢٣، «جائز» في العلل ٢/ ٤٨٨، منار الهدى: ١٣٨، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٠. (١٠) الأنعام: ١٢٨، المرشد ٢/ ١٢٣، «مطلق» في العلل ٢/ ٤٨٨، منار الهدى: ١٣٨، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٠. (١١) الأنعام: ١٢٨، المرشد ٢/ ١٢٣، «مطلق» في العلل ٢/ ٤٨٨، منار الهدى: ١٣٨، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٠.