للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

و «طسم»، و «بني إسرائيل»، و «السابعة» (١)، و «هود»، و «يوسف»، و «أصحاب الحجر»، و «الأنعام»، و «الصافات»، و «لقمان»، و «سبأ»، و «الزمر»، و «حم المؤمن»، و «حم الدخان»، و «حم السجدة»، و «حم عسق»، و «حم الزخرف»، و «الجاثية»، و «الأحقاف»، و «الذاريات»، و «الغاشية»، و «أصحاب الكهف»، و «النحل»، و «نوح»، «وإبراهيم»، و «الأنبياء»، و «المؤمنون»، و «ألم السجدة»، و «الطور»، و «تبارك الملك»، و «الحاقة»، و ﴿سَأَلَ سائِلٌ﴾، و ﴿عَمَّ يَتَساءَلُونَ﴾، و «النازعات»، و ﴿إِذَا السَّماءُ اِنْشَقَّتْ﴾، و ﴿إِذَا السَّماءُ اِنْفَطَرَتْ﴾، و «الروم»، و «العنكبوت» ".

وقد سقط من هذه الرواية ذكر: «فاتحة الكتاب»، و «الأعراف»، و «كهيعص»، فيما نزل بمكة، وما نزل بالمدينة: و ﴿وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ﴾، و «البقرة»، و «آل عمران»، و «الأنفال»، و «الأحزاب»، و «المائدة»، و «الممتحنة»، و «النّساء»، و «إذا زلزلت»، و «الحديد»، و «محمد»، و «الرّعد»، و «الرحمن»، و ﴿هَلْ أَتى عَلَى الْإِنْسانِ﴾، و «الطّلاق»، [و «لم يكن»] (٢)، و «الحشر»، و ﴿إِذا جاءَ نَصْرُ اللهِ﴾، و «النّور»، و «الحج»، و «المنافقون»، و «المجادلة»، و «الحجرات»، و ﴿يا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ﴾، و «الصّف»، و «الجمعة»، و «التّغابن»، و «الفتح»، و «براءة».

قال البيهقي (٣): والسابعة يريد [«يس»] (٤)، انتهى، ففسرها ب «يس» مع تقدمها، والله أعلم.


(١) قصد المؤلف بها هنا يونس حيث أخبر بعد نهاية الرواية أن الأعراف سقطت، وفي (أ) ذكر أن السابعة هي الأعراف، ثم ذكر في جميع النسخ بعدها [التاسعة]، وهي يونس انظر الإتقان ١/ ٥٠، انظر دلائل النبوة للبيهقي ٧/ ١٤٢، وفيها (التاسعة).
(٢) ما بين المعقوفين سقط من الأصل.
(٣) دلائل النبوة، البيهقي ٧/ ١٤٣، وصحح البيهقي إسناد الأثر مرسلا ٧/ ١٤٤.
(٤) في (ق) [والتاسعة يريد يونس]، وما في دلائل النبوة ٧/ ١٤٣:" والتاسعة يريد بها يونس "، والرّاجح أنّ ما في الدلائل بطبعاته المختلفة من ذكر:" والتاسعة يريد بهاسورة يونس "خطأ من النّساخ، وقد علّق محقق الإتقان طبعة مجمع الملك فهد بتعليق نفيس في هامش ١/ ٥٢ قال:
"اتّفقت نسخ الإتقان هنا في رواية البيهقي وتفسيره على السابعة قلت وكذلك هنا في اللطائف -، -

<<  <  ج: ص:  >  >>