ويا حسرتى كلها بالفتح. بارئكم ذكر فى الروض عدم الوقوف على مذهب القاصد لسكوت ابن الجزرى عنه فى النشر ويظهر من أقوال النشر الاختلاس وعليه أكثر كتب المغاربة للدورى والإسكان للسوسى وكذلك الحكم فى يأمركم ويأمرهم وتأمرهم وينصركم ويشعركم. أرنى وأرنا بالاختلاس.
فنعما ونعما بالاختلاس. يشاء إلى ونحوه بالإبدال هكذا فى الروض بآخر سورة البقرة ووجدت بفتح القدير للشيخ عامر وجه التسهيل فى يشاء إلى.
أؤنبئكم وأختيها بعدم الإدخال. وما تفعلوا من خير فلن تكفروه بالخطاب فيهما وأخذت بذلك لأنه الأشهر واختيار أبى عمرو حيث لم أجد نصا صريحا فى التحريرات والنشر عن مذهب القاصد وما فى النشر من تحديد الغيب لطرق وكتب يقوى الخطاب هنا والله أعلم. آلذكرين وأختيه وبه آلسحر بالإبدال وأخذت بذلك لقوته ولعدم التصريح بمذهبه. أمن لا يهدى بالاختلاس لأنه للمغاربة قاطبة هكذا بالنشر. لا تأمنا بالإشمام. الجار بالفتح.
واللائى بالإبدال ياء ساكنة مع المد المشبع وصلا ووقفا ويأتى فى واللائى يئسن بالطلاق الإدغام. يا من فاتحة مريم بالفتح. عين بالتوسط لشهرته ولعدم وجود النص الصريح بمذهب القاصد. فرق بالترقيق والتفخيم وعملت بالوجهين فى ذلك لعدم وجود النص الصريح بمذهبه. أفلا يعقلون بالقصص بالغيب. تترا وقفا بالفتح. فما آتان بالنمل وقفا بإثبات الياء ساكنة. الخاء من يخصمون باختلاس الفتحة. يرضه بالصلة وعملت بذلك هنا لأنه ذكر الإسكان من القاصد بطريق المعدل عن أبى الزعراء. الحاء من حم فى السور السبع بالتقليل على ما ذكره فى النشر من أنه لسائر المغاربة ولعدم عثورى على نص صريح للقاصد. القصر والمد حالة إسقاط إحدى الهمزتين المتفقتين من كلمتين (ولاحظ المد المشبع على قاعدته فى إشباع المتصل). ماليه هلك بالإظهار. ألم نخلقكم بالإدغام الكامل. أكرمن، أهانن وصلا بالحذف وعملت بذلك كما فى
العنوان والمجتبى لقراءة الخزرجى مع الطرسوسى صاحب المجتبى على السامرى كما فى النشر فى ذكر الطرق. الابتداء بلفظ