قوله تعالى: وَإِذْ أَنْجَيْناكُمْ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَسُومُونَكُمْ سُوءَ الْعَذابِ
[الشرح والتحليل]
١. وإذ أنجيناكم: النقل والسكت. ٢. أنجيناكم: ابن عامر وحده بألف بعد الجيم من غير ياء ولا نون. والباقون بياء ونون وألف بعدها والشاهد:
وأنجانا احذفن ياء ونونا (ك) م. والتوقف هنا أولا لصلة الميم.
٣. سوء: الطويل. ويسهل الجمع بعد ذلك.
قوله تعالى: يُقَتِّلُونَ أَبْناءَكُمْ وَيَسْتَحْيُونَ نِساءَكُمْ
١. يقتلون: نافع وحده بفتح الياء وسكون القاف وضم التاء مخففة. والباقون بضم الياء وفتح القاف وكسر التاء مشددة. والشاهد: ويقتلون عكسه (ا) نقل. والترجمة معطوفة على سنقتل اضمما. ٢. أبناءكم: ميم الجمع والطويل. ويستحيون نساءكم: الإدغام. ووقف حمزة بالتسهيل مع المد والقصر. ويسهل الجمع بعد ذلك.
من ربكم: الغنة.
ربع وَواعَدْنا مُوسى
قوله تعالى: وَواعَدْنا مُوسى ثَلاثِينَ لَيْلَةً وَأَتْمَمْناها بِعَشْرٍ فَتَمَّ مِيقاتُ رَبِّهِ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute