النجم بوجه واحد وهو: الولى بهمزة الوصل وضم اللام بعدها. أئمة بالتسهيل.
[(كتاب المستنير)]
من قراءة ابن سوار على ابن شيطا على أبى الحسن العلاف: يرجع فى أحكام هذا الطريق إلى المستنير السابق ذكره من قراءة ابن سوار على أبى الحسن العطار عن الجوهرى والخلاف فى الآتى: يجرى تحرير يخل لكم ويبتغ غير كالآتى: الإظهار فيهما على الإظهار فى المتفق عليه والإظهار والإدغام فيهما على الإدغام فى المتفق عليه.
[(كتاب المصباح لأبى الكرم)]
من قراءته على أبى القاسم يحيى بن أحمد بن السينى على الحمامى: الاستعاذة بلفظ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم. بين السورتين الوصل (وبالمصباح التكبير من آخر الضحى إلى آخر الناس ويأتى مع البسملة بنية الوقف وارجع إلى التحريرات الخاصة بذلك للواصلين وبه عدم التكبير أيضا). ويزاد الوقف بين الأنفال وبراءة وعدم التفرقة فى الزهر. عدم الغنة. قصر المنفصل وليس به مد التعظيم وبه طول المتصل. الإظهار والإدغام فى المواضع غير الخلافية الخاصة بالإدغام الكبير وحققت ذلك من الروض فى الجمع بين سورتى الفاتحة والبقرة وغيرها أما المواضع الخلافية فكالآتى: يبتغ غير، يك كاذبا، يخل لكم بالإظهار هذا ما يؤخذ من النشر والمصباح نفسه. هو والذين ونحوه مما كان فيه الهاء مضموما بالإظهار فقط وهذا الحكم محقق من البدائع والمصباح وتحرير النشر. آل لوط بالإظهار. طلقكن بالتحريم بالإظهار. الزكاة ثم والتوراة ثم بالإظهار والإدغام فيأتى الإظهار هنا على الإظهار فى المتفق عليه والإدغام على الإدغام هكذا بالروض. وآت ذا القربى، فآت ذا القربى بالإظهار. جئت شيئا فريا بالإظهار. ولتأت طائفة بالإظهار والإدغام وذكر وجه الإدغام فى تحرير النشر فى هذا الطريق فيأتى الإظهار هنا على الإظهار فى المتفق عليه والإدغام على الإدغام. أخرج شطأه بالإظهار والإدغام