للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

١٩ الجار والمجرور (أ) حذفهما:

الآية/ رقمها/ السورة/ رقمها/ الوجه (١) إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا سَواءٌ عَلَيْهِمْ/ ٦/ البقرة/ ٢/ التقدير: إن الذين كفروا باللَّه. ومثل هذا كثير فى القرآن، أى. حذفه من «كفروا» (٢) لا يُؤْمِنُونَ/ ٦/ البقرة/ ٢/ أى: لا يؤمنون باللَّه.

(٣) وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا فَيَقُولُونَ/ ٢٦/ البقرة/ ٢/ التقدير: كفروا باللَّه أو: كفروا بربهم (٤) وَلا يُؤْخَذُ مِنْها عَدْلٌ/ ٤٨/ البقرة/ ٢/ أى: فيه.

(٥) وَلا هُمْ يُنْصَرُونَ. / ٤٨/ البقرة/ ٢/ أى: فيه.

(٦) إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا/ ٦٢/ البقرة/ ٢/ أى: باللَّه (٧) وَإِنْ يَأْتُوكُمْ أُسارى تُفادُوهُمْ/ ٨٥/ البقرة/ ٢/ أى تفادوهم بالمال.

(٨) وَمَثَلُ الَّذِينَ كَفَرُوا/ ١٧١/ البقرة/ ٢/ أى: كفروا بربهم أو: كفروا باللَّه.

(٩) شَهْرُ رَمَضانَ/ ١٨٥/ البقرة/ ٢/ الخبر مضمر، والتقدير: فيما يتلى عليكم.

(١٠) فَإِنِ انْتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ/ ١٩٢/ البقرة/ ٢/ أى: لهم، على قول أبى الحسن.

(١١) فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ/ ١٩٦/ البقرة/ ٢/ أى: إن أحصرتم بمرض وغيره.

(١٢) إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا/ ٢١٨/ البقرة/ ٢/ أى: آمنوا باللَّه او: آمنوا بربهم.

(١٣) فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ/ ١٤/ النساء/ ٤/ «ما» بمعنى الذى، والعائد من الخبر إليه محذوف، أى: أجورهن له، أى لما استمتعتم به.

(١٤) أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ يَشْتَرُونَ الضَّلالَةَ/ ٤٤/ النساء/ ٤/ أى: يشترون الضلالة بالهدى.

(١٥) سَوْفَ نُصْلِيهِمْ ناراً كُلَّما نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْناهُمْ جُلُوداً غَيْرَها/ ٥٦/ النساء/ ٤/ أى: كلما نضجت جلودهم منها.

(١٦) إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ ظالِمِي أَنْفُسِهِمْ قالُوا فِيمَ كُنْتُمْ/ ٩٧/ النساء/ ٤/ أى: قالوا لهم.

(١٧) وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ/ ٣٨/ المائدة/ ٥/ على/ إضمار الخبر، أى: فيما يتلى عليكم.

<<  <  ج: ص:  >  >>