الآية/ رقمها/ السورة/ رقمها/ الوجه (٦٦) وَمِنْ أَصْوافِها وَأَوْبارِها وَأَشْعارِها/ ٨٠/ النحل/ ١٦/ التقديم للشرف. وقد احتج بهذا بعض الصوفية على اختيار لبس الصوف على غيره من الملابس.
(٦٧) إِنْ كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ/ ١١٤/ النحل/ ١٦/ قدم (إياه) على (تعبدون) لمشاكله رؤوس الآى، رعاية للفواصل.
(٦٨) وَلا تَقُولُوا لِما تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هذا حَلالٌ وَهذا حَرامٌ/ ١١٦/ النحل/ ١٦/ التقديم لشرف الإباحة للإذن بها.
(٦٩) وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ وَالنَّهارَ آيَتَيْنِ/ ١٢/ الإسرار/ ١٧/ التقديم لسبق الظلمة على النور فى الإحساس، ولا يرد عليه (لا الشمس ينبغى لها أن تدرك القمر ولا الليل سابق النهار) ٣٦: ٤٠ إذ المعنى: تدرك القمر فى سلطانه، وهو الليل، أى لا تجىء الشمس فى أثناء الليل، كما أن الليل لا يأتى فى بعض سلطان الشمس، وهو النهار.
(٧٠) قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ/ ٨٨/ الإسراء/ ١٧/ التقديم للشرف.
(٧١) سَيَقُولُونَ ثَلاثَةٌ رابِعُهُمْ كَلْبُهُمْ/ ٢٢/ الكهف/ ١٨/ التقديم بالذات، وكذا جميع الأعداد.
(٧٢) الْمالُ وَالْبَنُونَ/ ٤٦/ الكهف/ ١٨/ التقديم لمراعاة الإفراد، فإن المفرد سابق على الجمع.
(٧٣) لا يُغادِرُ صَغِيرَةً وَلا كَبِيرَةً/ ٤٩/ الكهف/ ١٨/ التقديم للتنقل من الأدنى إلى الأعلى.
(٧٤) حَتَّى إِذا بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ/ ٨٦/ الكهف/ ١٨/ بدأ بالمغرب قبل المشرق، وكان مسكن ذى القرنين من ناحية المشرق، لقصد الاهتمام.
(٧٥) وَكانَ رَسُولًا نَبِيًّا/ ٥٤/ مريم/ ١٩/ التقديم لشرف الرسالة. وقيل: رعاية للفواصل.
(٧٦) إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ/ ٩٦/ مريم/ ١٩/ التقديم لتحقق ما بعده، واستغنائه هو عنه فى تصوره.
(٧٧) وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ اللَّيْلَ وَالنَّهارَ/ ٣٢/ الأنبياء/ ٢١/ [أنظر: ٦٩] .
(٧٨) وَلَقَدْ آتَيْنا مُوسى وَهارُونَ/ ٤٨/ الأنبياء/ ٢١/ التقديم للشرف بالفضيلة.