٧١- (قالَ إِنَّهُ يَقُولُ إِنَّها بَقَرَةٌ لا ذَلُولٌ تُثِيرُ الْأَرْضَ وَلا تَسْقِي الْحَرْثَ مُسَلَّمَةٌ لا شِيَةَ فِيها قالُوا الْآنَ جِئْتَ بِالْحَقِّ فَذَبَحُوها وَما كادُوا يَفْعَلُونَ) لا ذلول:
قرىء:
١- لا ذلول، بالرفع، وهى قراءة الجمهور.
٢- لا ذلولا، بالفتح، وهى قراءة أبى عبد الرحمن السلمى.
تسقى:
١- تسقى، بفتح التاء، وهى قراءة الجمهور.
٢- تسقى، بضم التاء، من أسقى، وهما بمعنى واحد.
الآن:
١- الآن، بإسكان اللام والهمزة، وهى قراءة الجمهور.
٢- الآن، يحذف الهمزة وإلقاء حركتها على اللام، وهى قراءة نافع.
٧٢- (وَإِذْ قَتَلْتُمْ نَفْساً فَادَّارَأْتُمْ فِيها وَاللَّهُ مُخْرِجٌ ما كُنْتُمْ تَكْتُمُونَ) فادارأتم:
١- بالإدغام، وهى قراءة الجمهور.
٢- فتدارأتم، على وزن تفاعلتم، وهى قراءة أبى حيوة، وأبى السوار الغنوي.
٣- فادارأتم، بغير ألف قبل الراء، وهى قراءة أبى السوار أيضا.
٧٤- (ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُمْ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ فَهِيَ كَالْحِجارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً وَإِنَّ مِنَ الْحِجارَةِ لَما يَتَفَجَّرُ مِنْهُ الْأَنْهارُ وَإِنَّ مِنْها لَما يَشَّقَّقُ فَيَخْرُجُ مِنْهُ الْماءُ وَإِنَّ مِنْها لَما يَهْبِطُ مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَمَا اللَّهُ بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ) وإن:
١- وإن مشددة، وهى قراءة الجمهور.
٢- وإن، مخففة، وهى قراءة قتادة.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute