قال ابن الجوزي: وهذا ليس بنسخ؛ لأن الناسخ ينافي المنسوخ، ولم يقل هاهنا: فلا تكتبوا ولا تشهدوا، وإنما بين التسهيل في ذلك. وانظر "جامع البيان" للطبري ٣/ ١٢٠ - ١٢١، "الناسخ والمنسوخ"٢/ ١١٥، "النسخ في القرآن الكريم" لمصطفى زيد ٢/ ٦٨٣ - ٦٨٤. (١) في (ش)، (ح): عز من قائل. (٢) عزاها له ابن خالويه في "مختصر في شواذ القرآن" (ص ٢٤)، وأبو حيان في "البحر المحيط" ٢/ ٣٦٠، والسمين الحلبي في "الدر المصون" ٢/ ٦٥٣. (٣) ساقطة من (أ). (٤) من هنا يبدأ سقط من نسخة (ز) سنشير إلى نهايته. (٥) كذا في (ش)، (ح): (أ). وفي الأصل: بها. (٦) في (أ): وإن. (٧) انظر: "اللامات" للزجاجي (ص ٨٩)، "اللامات" لأبي الحسن الهروي (ص ١٢٠). (٨) كذا في (ش)، (ح)، (أ) وهو الأصح. وفي الأصل: كاتب.