(٢) (الجعفي) لم يرد في (ل) و (م). (٣) كذا في جميع النسخ المتوفرة [فضيل عن أبي إسحاق] وعلى هذا فـ (فضيل) هو: ابن مرزوق الأغرّ الرقاشي، الكوفي، أبو عبد الرحمن. ولكن يظهر أن فيه سقطا، وأن الصحيح: فضيل، عن منصور، عن أبي إسحاق. وعلى هذا فـ (فضيل) هو: ابن عياض العابد المشهور، ويدل على هذا أمورٌ: ١ - أن الإمام النسائي أخرجه هكذا في "عمل اليوم والليلة" برقم (٤٨٥)، (ص ١٥٣) عن إبراهيم بن يعقوب، حدثنا حسين بن علي، عن فضيل، عن منصور، به، بنحوه. ٢ - صنيع المؤلف: أ- حيث ساقه مع جرير وأبي حفص اللذين يرويان عن منصور. ب- أسلوبه في تمييز الألفاظ، فكأنه يميز ألفاظ الرواة عن منصور. ٣ - وهو هكذا [كما أَسْتَصْوِبُه] في (إتحاف المهرة) (٥/ ١٦٨ - ١٦٩). والله تعالى أعلم بالصواب. (٤) هنا موضع الالتقاء، وانظر التفصيل بعد سياق طريق منصور. (٥) مدينة قديمة في بلاد ما بين النهرين (العراق). وأبو عمر هو: عبد الحميد بن محمد بن المستام الحراني. كلمة (بحران) لم ترد في (ل) و (م)، وهي موجودة في (الإتحاف) (٥/ ١٦٩) أيضًا. (٦) ابن عبد الحميد بن عبد الرحمن بن زيد بن الخطاب العدوي، الخطابي، ذكره ابن حبان في "الثقات" توفي سنة ٢٣٨ هـ. و"الخطابي" نسبة إلى زيد بن الخطاب ﵁. الثقات لابن حبان (٨/ ٤١٨)، الأنساب (٢/ ٣٨٠)، تكملة الإكمال لابن نقطة (٢١٢٢)، (٢/ ٥١١)، اللباب (١/ ٤٥١)، الإكمال للحسيني (٥٠٠)، (١/ ٤٩٩ - ٥٠٠)، ذيل الكاشف (٨٥٣)، (ص ١٦٩)، تعجيل المنفعة (٦٠٥)، (١/ ٧٨١ - ٧٨٢). (٧) هنا موضع الالتقاء، رواه مسلم عن عثمان وأبي بكر (ابني أبي شيبة) -واللفظ لهما- وإسحاق بن إبراهيم الحنظلي، كلهم، عن جرير، عن منصور، به، بنحوه، وليس فيه شهادة الأغر على شيخيه، وشهادتهما على رسول الله ﷺ. الكتاب والباب المذكوران (١/ ٥٢٣)، برقم (٧٥٨/ ١٧٢). (٨) (الطرسوسي) ليس في (ل) و (م). (٩) هو الدولابي، أبو جعفر البغدادي. "ثقة، حافظ … "، (٢٢٧ هـ) ع. تهذيب الكمال (٢٥/ ٣٨٨ - ٣٩٢)، التقريب (ص ٤٨٤). (١٠) كذا في النسخ المتوفرة، وهو خطأ، والصحيح أنه: عمر بن عبد الرحمن بن قيس = ⦗١٨١⦘ = الأبار، وهو كوفي نزل بغداد. وهو "صدوق، وكان يحفظ، وقد عمي، من صغار الثامنة"، (عخ د س ق). انظر: الكنى والأسماء للإمام مسلم (٦٣٤)، (١/ ٢٠٤)، الأسامي والكنى للحاكم (١٢٨٠)، (٣/ ٢٢٨ - ٢٢٩)، تاريخ بغداد (١١/ ١٩١ - ١٩٢)، تهذيب الكمال (٢١/ ٤٢٦ - ٤٢٩)، التقريب (ص ٤١٥)، وانظر تعليق محقق (الإتحاف) (٥/ ١٦٩). و"الأبار": -بفتح الألف، وتشديد الباء المنقوطة بواحدة- نسبة إلى عمل "الإبَر" وهي جمع الإبرة التي يخاط بها الثياب. الأنساب (١/ ٦٩)، اللباب (١/ ٢٣). (١١) في (ل) و (م): "به"، وهي مطموسة في (ط). (١٢) ك (١/ ٤٧٩). (١٣) وعند مسلم: "ثلث الليل الأول"، وكذلك عنده من حديث سهيل بن أبي صالح، عن أبي هريرة (٧٥٨/ ١٦٩). وعنده من حديث ابن مرجانة عن أبي هريرة (٧٥٨/ ١٧١) بلفظ: "لشطر الليل، أو لثلث الليل الآخر". قال ابن حبان في التوفيق بين هذه الأحاديث: "ويحتمل أن يكون نزوله في بعض الليالي حتى يبقى ثلث الليل الآخر، وفي بعضها حتى يذهب ثلث الليل الأول … ". الإحسان (٣/ ٢٠٢). (١٤) كلمة (تعالى) لم ترد في (ل) و (م). (١٥) كلمة (الفجر) ليست في (ط)، وهي مستدركة في الهامش في الأصل. (١٦) في (ل) و (م): (لفظ حديث). (١٧) في (ل) و (م): (فأما). (١٨) كلمة (فقال) ليست في (ل) و (م)، وعدم وجوده أنسب، وعلى وجوده يقال: (وأما حديث جرير فقال فيه)، كذلك. (١٩) أي: يظهر، و"انْفَجَرَ" مطاوع "فجر". انظر: اللسان (٥/ ٤٥)، المعجم الوسيط (٢/ ٦٧٤).