(٢) كذا في الأصل! ولعله منصوبٌ على الاختصاص. (٣) لعل هذا هو الصواب، وجاء في "الأصل" (أنها)، والمثبت من مصادر التخريج. (٤) في "الأصل" (موعود) والمثبت من مصادر التخريج. (٥) في الأصل: (يغزوا). (٦) جاءت في "الأصل" علامة: (ص) فوق كلمة: (صالحه)، ولم يتبين لي وجهه، والذي في مسند أبي داود الطيالسي (٢/ ٢٩٦)، والطحاوي في مشكل الآثار (١/ ٢٩٢) بلفظ: "وكانت محسنة في شأني" وأما الطبراني فلم يذكر الحديث بتمامه في المعجم الكبير (١٩/ ٥٧). (٧) أخرجه أبو داود الطيالسي (٢/ ٢٩١ - ٢٩٧ برقم ١٠٣٤ مطولا) - ومن طريقه الطحاوي في مشكل الآثار (١/ ٢٩٢ برقم ٣٢٢) -، والطبراني في المعجم الكبير (٩/ ٥٧ برقم ٩٨) من طريق صالح بن أبى الأخضر مثله. من فوائد الاستخراج: رواية صالح بن أبي الأخضر ليست في صحيح مسلم وهي من زيادات المصنف. ولعل مسلما اكتفى بما وقع له من رواية يونس وعُقيل وابن أخي الزهري ومعقل بن عبيد الله. فإن صالحا ضعيف في الزهري كما تقدم في الحديث رقم (٤٦٣٨)، لكنه تابعه على روايته عن الزهري عن عبد الرحمن بن عبد الله عن عمّه عُبيد الله عن كعب معقلُ بن عبيد الله الجزري - كما أشار إليه المصنف عقب الحديث رقم (١٢١١٢) - =