(٢) بفتح السين المهملة، بعدها ألف، ثم الباء الموحدة، وفي آخرها الراء: وهذه النسبة إلى نوع من الثياب، يقال لها السابري. الأنساب (٧/ ٣). (٣) موضع الالتقاء هو: عمر بن يونس. (٤) هكذا في الأصل وصحيح مسلم وجاء في (ك): "يا يتيمة". (٥) في (ك) "دعوة". (٦) أخرجه مسلم في صحيحه (كتاب البر والصلة -باب من لعنه النبي ﷺ أو سبه، أو دعا عليه، وليس هو أهلا لذلك كان له زكاة وأجرا، ورحمة-٤/ ٢٠٠٩ - رقم ٩٥). (٧) ابن مطر الدرهمي البصري. قال أبو حاتم، والنسائي، وابن حجر "صدوق". انظر: الجرح (٦/ ١٧٩)، تهذيب الكمال (٢٠/ ٤٠٤)، التقريب (ص ٤٠٠). (٨) ابن الأسود القيسي، أبو عبد الله البصري، وهو موضع الالتقاء. (٩) بياع القصب، واسمه: عمران بن أبي عطاء. الأنساب (١٠/ ٤٣٢) التقريب (ص ٦٣٤). (١٠) بفتح الحاء وإسكان الطاء المهملتين، وبعدهما همزة، وقد فسره الراوي بقوله: "قفدني" = ⦗٤٨⦘ = بقاف، ثم فاء ثم دال مهملة: ومعنى الحطأ: الضرب بالكف بين الكتفين. شرح صحيح مسلم (١٦/ ٢٣٤)، النهاية (١/ ٤٠٤)، لسان العرب (١/ ٥٧). (١١) (ك ٥/ ٢٢٦ / أ). (١٢) هذا الحديث أورده المصنف هنا بصيغة التعليق، وقد وصله مسلم كما سيأتي بيانه. قال النووي ﵀: "وأما دعاؤه على معاوية أن لا يشبع حين تأخر، ففيه جوابان: أحدهما: أنه جرى على اللسان بلا قصد. الثاني: أنه عقوبة له لتأخره". وقال القرطبي: هو دعاء حقيقة، فلعله لتراخيه في الإجابة (أجابته ﷺ على الفور) ويحتمل أنه معذور في تراخيه لجوع كان به، أو خوف فساد الطعام، وقد فهم مسلم ﵀ من هذا الحديث أن معاوية لم يكن مستحقا للدعاء عليه، فلهذا أدخله في هذا الباب، وجعله غيره من مناقب معاوية، لأنه في الحقيقة يصير دعاءً له. انظر: شرح صحيح مسلم (١٦/ ٢٣٤)، تكملة الإكمال (٨/ ٥٦٨). (١٣) في (ك): "ابن بشار". (١٤) أخرجه مسلم في صحيحه (كتاب البر والصلة -باب من لعنه النبي ﷺ أو سبه، أو دعا عليه، وليس هو أهلا لذلك كان له زكاة وأجرا، ورحمة-٤/ ٢٠١٠ - رقم ٩٦). (١٥) القفد: صفع الرأس، وقيل: صفع القفا ببسط الكف، وهذا التفسير قريب من تفسير الحطأة الذي تقدم، كما قال القاضي عياض، وقال النووي ﵀: "وإنما فعل = ⦗٤٩⦘ = هذا بابن عباس ملاطفة، وتأنيسا". انظر: المشارق (١/ ١٩٢)، شرح صحيح مسلم (١٦/ ٢٣٤)، النهاية (٤/ ٨٩) لسان العرب (٣/ ٣٦٤).