(٢) ما بين المعقوفتين سقط من (ق) و (ك). (٣) رواه البخاري (٩٢١) في (الجمعة): باب يستقبل الإمام القوم، و (١٤٦٥) في (الزكاة): باب الصدقة على اليتامى، و (٢٨٤٢) في (الجهاد): باب فضل النفقة في سبيل اللَّه، و (٦٤٢٧) في (الرقاق): باب ما يحذر من زهرة الحياة الدنيا، والتنافس فيها، ومسلم (١٠٥٢) في (الزكاة): باب تخوف ما يخرج من زهرة الدنيا، من حديث أبي سعيد الخدري. (٤) في (ق) و (ك): "كمثل الكوكبين". (٥) رواه أبو يعلى في "مسنده" (٧٥٩٩)، والرامهرمزي في "الأمثال" (١٩) من طريق المثنى بن الصباح عن عمرو بن شعيب عن سليمان بن يسار عن ميمونة به، وفيه زيادة. قال الهيثمي في "المجمع" (١٠/ ٢٤٦ - ٢٤٧): رواه أبو يعلى، والطبراني باختصار كثير، وفيه المثنى بن الصباح وهو ضعيف. أقول: هو في "المعجم الكبير" (٢٤/ ٥٨) أوله فقط، وكذا في "الزهد" لابن أبي عاصم (١٥٦) وليس في رواية أبي يعلى أن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- قال هذا لعمرو بن العاص، وانظر شواهده في "المجمع". (٦) ما بين المعقوفتين سقط من (ق) و (ك). (٧) أخرجه وكيع في "الزهد" (رقم ٦٤) -ومن طريقه ابن أبي شيبة في "المصنف" (١٣/ ٢١٧)، وأحمد في "المسنده" (١/ ٧ - ٨، ٤٤١)، و"الزهد" (٨)، وابن أبي عاصم في "الزهد" (رقم ١٨٣)، وأبو يعلى في (المسند) (٨/ ٤١٦/ رقم ٤٩٩٨ و ٩/ ١٤٨/ رقم ٥٢٢٩)، وأبو الشيخ في "الأمثال" (رقم ٢٩٧)، و"أخلاق النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-" (ص ٢٩٥ أو ٢٧٢ - ط أخرى)، وابن أبي الدنيا في "قصر الأمل" (رقم ١٢٦)، وفي "ذم الدنيا" (رقم ١٣٣)، وتمام في "الفوائد" (رقم ٩١٢ أو رقم ١٦١٩ - مع ترتيبه "الروض البسام") - والطيالسي في "المسند" (٢٧٧ أو ٢/ ١٢٠ - مع منحة المعبود)، والترمذي في "الجامع" (أبواب الزهد): باب منه (٤/ ٥٨٨ - ٥٨٩/ رقم ٢٣٧٧)، وابن ماجة في "السنن" (كتاب الزهد): باب مثل الدنيا (٢/ ١٣٧٦/ رقم ٤١٠٩) والرامهرمزي في "الأمثال" (٢٠)، ونعيم بن حماد في "زيادات زهد ابن المبارك" (رقم ١٩٥)، ويونس بن بكير في "زيادات السيرة" (ص ١٩٥)، وهناد في "الزهد" (رقم ٧٤٤)، وأحمد في "المسند" (١/ ٣٩١)، =