(٢) أخرجه الرامهرمزي في "الأمثال" (رقم ١٠) من حديث أبي موسى، واللفظ له، والمصنف ينقل منه، وأخرجه البخاري في "صحيحه" (كتاب الرقاق، باب الانتهاء عن المعاصي، (١١/ ٣١٦/ رقم ٦٤٨٢)، وكتاب الاعتصام بالكتاب والسنة، باب الاقتداء بسنن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-، (١٣/ ٢٥٠/ رقم ٧٢٨٣)، ومسلم في "صحيحه" (كتاب الفضائل، باب شفقته -صلى اللَّه عليه وسلم- على أمته ومبالغته في تحذيرهم مما يضرهم، ٤/ ١٧٨٨/ ١٨٧٩ رقم ٢٢٨٣) من حديث أبي موسى مرفوعًا: "إن مثلي ومثل ما بعثني اللَّه به كمثل رجل أتى قومه، فقال: يا قوم! إني رأيت الجيش بعيني، وإني أنا النذير العُريان؛ فالنَّجاء. . . ". ووقع في (ك): "ومثل ما بعثني اللَّه به". (٣) في (ق): "عنه -صلى اللَّه عليه وسلم-". (٤) في المطبوع: "ونفعه ما بعثني اللَّه به". (٥) أخرجه البخاري في "الصحيح" (كتاب العلم): باب فضل من عَلِمَ وعَلَّم، (رقم ٧٩)، ومسلم في "الصحيح" (كتاب الفضائل): باب بيان مثل ما بُعث النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- من الهدى والعلم (رقم ٢٢٨٢) من حديث أبي موسى أيضًا. واللفظ للرامهرمزي في "الأمثال" (رقم ١٢) وعنده: "وأصاب طائفة أخرى منها الماء وهي قيعان. . . " وقبلها: "فشربوا ورعوا وسقوا". (٦) "الحبط": الهلاك: "يلم": يقرب. "الخضر": نوع من البقول ليس من أحرارها وجيدها. "ثلط البعير": ألقى رجيعه سهلًا رقيقًا. (و).