(١) في س: عرفنا. وهو سهو من الناسخ. (٢) جاء في صحيح مسلم، بعد قوله: (غير صورته التي يعرفون، قوله: (فيقول: أنا ربكم). وكذا في صحيح البخاري والمسند. (٣) في س، ط: أخرى. الحديث مع اختلاف في الألفاظ أخرجه البخاري في صحيحه من الطريق الذي ذكره الشيخ -رحمه الله- ٨/ ١٨١ - ١٨٣. كتاب التوحيد. باب قول الله تعالى: {وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ (٢٢) إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ}. ومسلم في صحيحه ١/ ١٦٧ - ١٧١. كتاب الإيمان. باب معرفة طريق الرؤية. الحديث / ٣٠٢. (٤) هو: أبو الحارث الليث بن سعد بن عبد الرحمن النهمي، شيخ الديار المصرية وعالمها، كان كثير العلم، ثقة ثبتًا، استقل بالفتوى في زمانه، توفي سنة ١٧٥ هـ. انظر تاريخ بغداد -للخطيب- ١٣/ ٣ - ١٤. ووفيات الأعيان -لابن خلكان - ٤/ ١٢٩ - ١٣٢. وتذكرة الحفاظ -للذهبي- ١/ ٢٢٤ - ٢٢٦. (٥) في الأصل: رواه. وفي س: رواوه. وكلاهما تصحيف. والمثبت من: ط، وصحيح مسلم. (٦) هذا لفظ مسلم، لكن ورد فيه: (ثم يرفعون. . .).