انظر مثلًا: روايته عن مالك في باب الإيمان بأن الله -عزَّ وجلَّ- ينزل إلى السماء الدنيا ص: ٣٠٨. وعن الثوري في نفس الباب ص: ٣٠٩. وعن الليث بن سعد في باب الإيمان بأن لله -عزَّ وجلَّ- يدين، وكلتا يديه يمين ص: ٣٢٢. (٢) في الأصل: تأول. وهو تصحيف. والمثبث من: س، ط. (٣) في جميع النسخ: وذويه. ولعل الصواب ما أثبته. (٤) هكذا في جميع النسخ على الحكاية. والمشهور: ولكن أبا. (٥) تقدم قول الذهبي في أبي المعالي الجويني، وأنه مع فرط ذكائه وإمامته في الفروع وأصول المذهب، وقوة مناظرته لا يدري الحديث كما يليق به، لا متنًا ولا إسنادًا. وانظر: سير أعلام النبلاء -للذهبي- ١٨/ ٤٧١. (٦) ذكر ابن عساكر في "تبيين كذب المفتري" ص: ٢٨٥، أنا أبا المعالي الجويني سمع سنن الدارقطني من أبي سعد بن عليك وكان يعتمد تلك الأحاديث في مسائل الخلاف.