(٢) في ط: يخرج. بدون الفاء. (٣) أي: احترقوا. وهذا لفظ البخاري. (٤) ذكر ابن عبد البر في تجريد التمهيد ص: ٩٢: أن لمالك عن أبي الزناد في الموطأ أربعة وخمسين حديثًا كلها مسندة، وقد تتبعتها فلم أقف على هذا الحديث، الذي ذكره الشيخ -رحمه الله. وقد أخرجه البخاري من طريق مالك عن أبي الزناد- كما سيأتي في تخريج الحديث. (٥) الحديث بهذا اللفظ أخرجه البخاري في صحيحه ٨/ ١٨٧، ١٨٨ - كتاب التوحيد. باب: (ولقد سبقت كلمتنا لعبادنا المرسلين) عن مالك عن أبي الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة. ورواه من هذا الطريق ومن طريق آخر وبألفاظ مختلفة: البخاري في صحيحه ٨/ ١٧١ كتاب التوحيد- باب قول الله تعالى {وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ}، وص ١٧٦ باب وكان عرشه على الماء. . . ومسلم في صحيحه ٤/ ٢١٠٧، ٢١٠٨ كتاب التوبة- باب في سعة رحمة الله، وأنها سبقت غضبه. الأحاديث / ١٤، ١٥، ١٦. وابن ماجة في سننه ٢/ ١٤٣٥.- كتاب الزهد- باب ما يرجى من رحمة الله يوم القيامة- الحديث / ٤٢٩٥. والإمام أحمد في المسند ٢/ ٤٦٦. وغيرهم. (٦) في ط: أن.