[الإفراج عن أمراء]
وفيه بعث بالإفراج عمّن بالإسكندرية (١).
[القبض على الأستادار]
وفيه قبض على محمود الأستادار ومحن، ثم بعد ذلك أعيد إلى الأستادارية (٢).
[سجن برقوق بالكرك]
وفيه أحضر برقوق إلى الناصريّ، فأراد منطاش قتله، واتفق الرأي بعد ذلك بأن يبعث به إلى سجن الكرك، وتأسّف العامّة عليه وصاروا يجهروا (٣) بقولهم:
راح برقوق وغزلانه ... وجاء الناصريّ وثيرانه
إشارة إلى التركمان والأوباش الذين جاءوا معه من العساكر، وكانوا قد كادوا أن يحرثوا القاهرة، ونهبوا وفعلوا أشياء يطول الشرح في ذكرها (٤).
[تعيين نواب في مدن الشام]
وفيه قرّر بزلار العمري في نيابة الشام (٥).
وكمشبغا الحموي في نيابة حلب (٦).
وشيخو في نيابة طرابلس (٧).
وأحمد بن المهمندار في نيابة حماه (٨).
= ٤٩، ووجيز الكلام ١/ ٢٨٩، ونزهة النفوس ١/ ٢١٧، وتاريخ الخلفاء ٥٠٤، وحسن المحاضرة ٧٩، وتاريخ ابن سباط ٢/ ٧٤٠، ٧٤١، والبدر الطالع ١/ ١٦٣ و ١٨٧، وبدائع الزهور ج ١ ق ٢/ ٤٠٤، وأخبار الدول ٢٠٩، والتاريخ الغياثي ٣٤٩.
(١) النفحة المسكية، ورقة ١٢٣، وتاريخ ابن خلدون ٥/ ٤٨٦، والسلوك ج ٣ ق ٢/ ٦٢١، والنجوم الزاهرة ١١/ ٢٨٧، وبدائع الزهور ج ١ ق ٢/ ٤٠٥، ٤٠٦.
(٢) تاريخ ابن خلدون ٥/ ٤٨٨.
(٣) الصواب: «وصاروا يجهرون».
(٤) تاريخ ابن خلدون ٥/ ٤٨٦، النفحة المسكية ٢٥١، السلوك ج ٣ ق ٢/ ٦٢٩ - ٦٣٢، وإنباء الغمر ١/ ٣٦٩، والنجوم الزاهرة ١١/ ٢٣٧، ٣٢٨، ووجيز الكلام ١/ ٢٨٩، ٢٩٠، ونزهة النفوس ١/ ٢٢٣ - ٢٢٥، وبدائع الزهور ج ١ ق ٢/ ٤٠٩.
(٥) بدائع الزهور ج ١ ق ٢/ ٤٠٦.
(٦) بدائع الزهور ج ١ ق ٢/ ٤٠٦.
(٧) بدائع الزهور ج ١ ق ٢/ ٤٠٦.
(٨) بدائع الزهور ج ١ ق ٢/ ٤٠٦.