(٢) انظر عن (الجشاري) في: السلوك ج ٤ ق ٢/ ٦٥١. (٣) المدرسة السيوفية: كانت من جملة دار الوزير المأمون البطائحي. وقفها السلطان صلاح الدين الأيوبي على الحنفية، وعرفت بالسيوفية لأن سوق السيوفيين كان حينئذ على بابها، المواعظ والاعتبار ٢/ ٣٦٥. (٤) كذا. وهو سوق العنبريين. كان قديما سجنا في الدولة الفاطمية يعرف بحبس المعونة، فلما تسلطن المنصور قلاوون هدمه وبناه سوقا لبائعي العنبر. (السلوك ٦٣٦ بالحاشية ٤). (٥) خبر المدرسة في: السلوك ج ٤ ق ٢/ ٦٣٦، ٦٣٧، وإنباء الغمر ٣/ ٣٠٥، ونزهة النفوس ٣/ ٢٦، ٢٧، وبدائع الزهور ٢/ ٨٦. (٦) انظر عن (ابن مباركشاه) في: إنباء الغمر ٣/ ٣١٠ رقم ١.