للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

بل ادارك علمهم في الآخرة بل هم في شك منها بل هم منها غمون [٢٧: ٦٥ - ٦٦].

في الكشاف ٣: ١٥٠ «فإن قلت: هذه الإضرابات الثلاث ما معناها؟

قلت: ما هي إلا تنزيل لأحوالهم: وصفهم أولاً بأنهم لا يشعرون وقت البعث ثم بأنهم لا يعلمون أن القيامة كائنة، ثم بأنهم يخبطون في شك ومرية فلا يزيلونه، والإزالة مستطاعة ........» البحر ٧: ٩٣.

وفي معاني القرآن ٢: ٢٩٩: «العرب تجعل (بل) مكان (أم) و (أم) مكان (بل) إذا كان في أول الكلام استفهام ......».

٤٦ - وما كنت تتلو من قبله من كتاب ولا تخطه بيمينك إذا لارتاب المبطلون بل هو آيات بينات في صدور الذين أوتوا العلم [٢٩: ٤٨ - ٤٩]

٤٧ - ولئن سألتهم من نزل من السماء ماء فأحيا به الأرض من بعد موتها ليقولن الله قل الحمد لله بل أكثرهم لا يعقلون [٢٩: ٦٣]

٤٨ - كذلك نفصل الآيات لقوم يعقلون بل اتبع الذين ظلموا أهواءهم بغير علم ... [٣٠: ٢٨ - ٢٩].

في البحر ٧: ١٧١: «الإضراب ببل في قوله: {بل اتبع} جاء على ما تضمنته الآية: إذ المعنى ليس لهم حجة ولا معذرة فيما فعلوا من إشراكهم بالله، بل ذلك بمجرد هوى بغير علم».

٤٩ - هذا خلق الله فأروني ماذا خلق الذين من دونه بل الظالمون في ضلال مبين [٣١: ١١].

في الكشاف ٣: ٢١١ «ثم اضرب على تبكيتهم إلى التسجيل عليهم بالتورط في ضلال ليس بعده ضلال» البحر ٧: ١٨٥.

في الجمل ٣: ٤٠٠ «بل للانتقال».

٥٠ - وإذا قيل لهم اتبعوا ما أنزل الله قالوا بل نتبع ما وجدنا عليه آباءنا [٣١: ٢١].

<<  <  ج: ص:  >  >>