للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٥١ - ولئن سألتهم من خلق السموات والأرض ليقولن الله قل الحمد لله بل أكثرهم لا يعلمون ... [٣١: ٢٥]

في البحر ٧: ١٩٠: «إضراب عن مقدر».

٥٢ - وقالوا أئذا ضللنا في الأرض أئنا لفي خلق جديد بل هم بلقاء ربهم كافرون ... [٣٢: ١٠]

في الكشاف ٣: ٢٢٠: «فلما ذكر كفرهم بالإنشاء أضرب عنه إلى ما هو أبلغ في الكفر وهو أنهم كافرون بجميع ما يكون في العاقبة، لا بالإنشاء وحده».

في الجمل ٣: ٤١٣: «إضراب انتقالي».

٥٣ - ويوم يحشرهم جميعا ثم يقول للملائكة أهؤلاء إياكم كانوا يعبدون قالوا سبحانك أنت ولينا من دونهم بل كانوا يعبدون الجن أكثرهم بهم مؤمنون [٣٤: ٤٠ - ٤١].

في الجمل ٣: ٤٧٤: «إضراب انتقالي». انظر البحر ٧: ٢٨٧.

٥٤ - أم آتيناهم كتابا فهم على بينة منه بل إن يعد الظالمون بعضهم بعضا إلا غرورا ... [٣٥: ٤٠]

٥٥ - قالوا طائركم معكم أئن ذكرتم بل أنتم قوم مسرفون [٣٦: ١٩]

أبو السعود ٤: ٢٥١، الجمل ٣: ٥٠٣.

٥٦ - فاستفتهم أهم أشد خلقا أم من خلقنا إنا خلقناهم من طين لازب بل عجبت ويسخرون ... [٣٧: ١١ - ١٢]

إضراب إما عن مقدر دل عليه {فاستفتهم} أو عن الأمر بالاستفتاء. الجمل ٣: ٥٣٧.

٥٧ - وقفوهم إنهم مسئولون ما لكم لا تناصرون بل هم اليوم مستسلمون [٣٧: ٢٤ - ٢٦]

٥٨ - ص والقرآن ذي الذكر بل الذين كفروا في عزة وشقاق ... [٣٨: ١ - ٢].

في البحر ٧: ٣٨٣: «{بل} للانتقال من هذا القسم والمقسم عليه إلى حالة تعزز الكفار ....».

<<  <  ج: ص:  >  >>