للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

(د) ولا تعاونوا على الإثم والعدوان [٢:٥]

(هـ) يسارعون في الإثم والعدوان [٦٢:٥]

(و) فلا عدوان علي [٢٨:٢٨]

(ز) ويتناجون بالإثم والعدوان [٨:٥٨]

(ح) فلا تتناجوا بالإثم والعدوان [٩:٥٨]

في البحر ٢٩١:١: (العدوان: تجاوز الحد في الظلم).

١١ - غفرانك ربنا وإليك المصير [٢٨٥:٢]

منصوب بإضمار فعله، أي نستغفرك الكشاف ٣٣١:١

١٢ - إن تتقوا الله يجعل لكم فرقانًا [٢٩:٨]

(ب) وإذ آتينا موسى الكتاب والفرقان [٥٣: ٢]

(ج) وبيناتٍ من الهدى والفرقان [١٨٥:٢]

(د) وأنزل الفرقان [٤:٣]

(هـ) وما أنزلنا على عبدنا يوم الفرقان [٤١:٨]

(و) ولقد آتينا موسى وهارون الفرقان وضياءً [٤٨:٢١]

(ز) تبارك الذي نزل الفرقان على عبده [١:٢٥]

في المفردات: (الفرقان أبلغ من الفرق، لأنه يستعمل في الفرق بين الحق والباطل وهو اسم، لا مصدر فيما قيل. . . والفرقان: كلام الله تعالى لفرقه بين الحق والباطل).

وفي الكشاف ٢٨١:١: (الكتاب والفرقان) يعني الجامع بين كونه كتابًا منزلاً وفرقانًا يفرق بين الحق والباطل).

وفي البحر ٢٠٢:١: (والفرقان: هو التوراة).

وفي الكشاف ١٩٢:٢: (يوم الفرقان) يوم بدر).

وفي الكشاف ٨٠:٣: (نزل الفرقان على عبده) الفرقان: مصدر فرق بين الشيئين، إذا فصل بينهما وسمي به القرآن، لفصله بين الحق والباطل، أو لأنه لم ينزل جملة واحدة، ولكن مفروقًا مفصولاً بين بعضه وبعض في الإنزال).

<<  <  ج: ص:  >  >>